الصفحه ١٥٣ : شهور سنة ثلاث وخمسين.
ثم عجز الشريف
عن نصرهم على ابن مهدي. وجرت بينهم بعد ذلك وبين ابن مهدي مصافات
الصفحه ١٨٣ :
الخمسين وست مئة. وله قلعة على نصف مرحلة منها.
الزرائب
: من الأعمال
الشمالية عن زبيد ، وكانت لابن
الصفحه ٢٢١ : لا تستند إلى مرجع وثيق ، فيما عدا قليل من التفصيلات حفظتها لنا
سور القرآن. وقد اشتهر عن هؤلاء القوم
الصفحه ٢٢٩ :
المناخي (١) ، ويقول : في مواضع أخرى بالفصل الذي عقده عن الحكام
العباسيين لليمن ، إن مؤسس هذه
الصفحه ٢٨٠ : الفجائي في استعمال صيغة الجمع بدلا من المفرد يرجع إلى التقيد
الدقيق بنصوص الآيات الكريمة والآية
الصفحه ٢٩٦ : (دون أن يذكر شيئا عن كتابة مؤلفه) ، ونص عبارته : ثم مات في
سنة ٥٦٠ (يشير إلى الداعي محمد بن سبأ) ، عن
الصفحه ٣٢٥ :
الحلفاء إلى ذي جبلة ، ثم إلى الجند ، وكان العدو قد ترك هذين الموضعين ، وهاجم
المهديين كرة أخرى ، وشتتوهم
الصفحه ٣٤٥ : (١).
حاشية
[١١٤] : بنو عنز (٢) بن وائل هم قبيلة متفرعة عن بني بكر (٣) ، وبني تغلب (٤) ، والثلاثة ينتمون إلى
الصفحه ٢٢٦ :
بسلخ اليمن عن بقية الدولة. يقول ابن خلدون : واختار المأمون ابن زياد لما
عرف عنه من شدة بغضه لآل
الصفحه ٢٣٣ : ه.
حج بعد أن أناب عنه ولده إبراهيم ، فلما عاد سنة ٢٦٥ ه. شيد مسجد صنعاء على
الطراز الذي احتفظ
الصفحه ٦ : اهتمامه بنشر كتاب ، «سيرة عمارة» ، ولم يكتف هذا المستشرق
بالكتابة عن سيرة عمارة ، بل أمد الباحثين بكتابين
الصفحه ١٢ : عنه القاضي الفاضل. ولما حانت منيته تجمعت عدة أسباب أدت إلى
إدانته ، منها : ما ذكره ابن خلكان (٨) ، من
الصفحه ١١٠ : ، وله بيدي مال ، كان قد دفعه إليّ في بعض أغراضه ، وجاءني
كتابه إلى زبيد من ذي جبلة يستدعيني إليه
الصفحه ١٧٨ :
قريبا ، فبحث بلال عن محمد بن سبأ ، فوصل إلى عدن ، وكان التقليد جاء من مصر ،
باسم الأعز ، فكتب مكانه محمد
الصفحه ١٩٧ : المجاور
: ولم تزل إمامتهم بصعدة مطردة ، إلى أن وقع الخلاف بينهم. وجاء السليمانيون من
مكة ، عند ما أخرجهم