الصفحه ٢٥٢ : ، ويمكن أن نعد حيران وجيزان مكانا واحدا. وذكر الهمداني (١) حيران بعد حديثه عن وادي تعشر على أنها بلدة في
الصفحه ٢٥٣ : . وكان رشيد قد هذبه وأحسن تربيته وبعد موت رشيد
قام بأمور الدولة خير قيام (أنباء / دار ٣٦) ، واختط مدينة
الصفحه ٢٥٦ : بني يعفر وبني
أوزع). وفيما يلي تعديد الخزرجي للولايات التي تناثرت في اليمن بعد وفاة ابن سلامة
سنة ٤٠٢
الصفحه ٢٥٨ : السابقة تقع كما يتبين من بعد بمخلاف جعفر ولم
أستطع التحقق من مواقعها اللهم إلا قلة. فدملوة (٢) ذكرها نيبهر
الصفحه ٢٦٤ : بالطاعة
والولاء للإمام الحسين بن أحمد العلوي ، وحجته أحمد الحكيم بن عبد الله القداح بعد
أن تلقى علومه في
الصفحه ٢٦٥ : التي ذكرها المتنبي في يوم عرفة من سنة خمسين وثلاثمئة ، وذلك قبل مسيره
من مصر بيوم واحد.
وجاء بعد هذا
الصفحه ٢٦٧ : : ٧ / ٥ ـ ٦). ولما استكمل استعداده طلع جبل مسار
وملكه في شهر جمادى الأولى سنة ٤٣٩. وبعد يومين من طلوعه وصلت الرسل
الصفحه ٢٦٨ : :
١٠٦) ، وحصن بتاح بدلا من يناع (التصحيح من تاريخ عدن ٢ / ١٥٩). بعد ذلك حارب
الصليحي أبا النور ابن جمهور
الصفحه ٢٧٧ : ثغر عدن : ٢ / ٧٠) ، وساءت العلاقة بينه وبين جياش
بعد ذلك فأقصاه عنه (خريدة ورقة : ٢٧٦).
ونتيجة
الصفحه ٢٨٨ : فقد أصبح هذا المعنى غير ذات موضوع.
(٣) بعد أن عملت
محاولات سابقة على الألبانيين والسودانيين
الصفحه ٢٩٠ : كانوا محقين حين أكدوا أن أباه أوصى له بذلك بالملك من
بعده ، فخرجوا على طاعة المستعلي وخلفائه ووسموهم
الصفحه ٢٩١ : يعلم ما جرى لابن نجيب
الدولة بعد خروجه من اليمن». وكذلك أيد هذا الخبر بامخرمة : تاريخ ثغر عدن : ٢ /
١٢٤
الصفحه ٣٠٠ : عمارة التي كتبها من بعد في القاهرة ، ولا بد أن أهل زبيد (٢) يعتبرون هذه الأبيات
الصفحه ٣٠٧ : الخطاب بن الحسن أخا الملكة من الرضاع ، ذا منزلة جليلة ، وهو
أرفع الدعاة بعد
الصفحه ٣٠٩ : ).
(٢) وزر منّ الله
الفاتكي إلى منصور بن فاتك بن جياش كما وزر لابنه من بعده وكانت مدة وزارته من سنة
٥١٨ ه