الصفحه ١٩ : إذا استمددت مؤلفات الكتاب الذين أعقبوا عمارة. وقد صدق حدسي ـ كما سوف
يظهر من بعد ـ ووجدت ميسورا طبع
الصفحه ٢٠ : ولي العرش وسنه خمس سنوات بعد مقتل أبيه الظافر (٦) سنة ٥٤٩ ه. حين كان للخلفاء مظهر الحكم ، بينما
الصفحه ٢٦ :
البلدان لياقوت ، وتاريخ ابن خلدون وبعض المؤلفات الأخرى التي سأخصها بالذكر من
بعد :
وإلى تاريخ
الجندي
الصفحه ٣٣ : ء الثاني ، وهو الخامس عند
الخزرجي. وفي الورقة ١٣٣ ينتهي الفصل الثاني عشر ، فيضيف من بعده ستة فصول أخرى
الصفحه ٣٦ : الثغور القديمة بالرمال
حتى اختفت من الوجود ، ثم إلى ظهور مرافىء جديدة ، أينما وإبان بعد قاعه عند
الساحل
الصفحه ٣٨ :
التاريخية تزيد عما أبحت نفسي توقعه.
وإذا كانت
المعلومات التي تلمستها في مراجع شتى ، وحصلت على غالبيتها بعد
الصفحه ٤٥ : . وحج ابن زياد ومن معه في سنة ثلاث ومئتين ، وسار
إلى اليمن ، وفتح تهامة بعد حروب جرت بينه وبين العرب
الصفحه ٤٩ :
ارتفاع ابن زياد ، بعد تقاصرها (٢) ، في سنة ست وستين وثلاث مئة من الدنانير ألف ألف [١٢]
عثرية (٣) ، خارجا
الصفحه ٦١ : ، وافترقا. وأخبر
القاضي بعد قيام السلطان (٧) علي بن محمد الصليحي أنه قال : إني نزلت إلى مدينة حيس
، استطلع
الصفحه ٦٣ : يخطب
بالناس في [جامع](١١) الجند ، وفي مثل هذا اليوم نخطب على منبر عدن ، إن شاء
الله [ولم يكن ملكها بعد
الصفحه ٦٥ : ه. وهذا خلاف الواقع لأن أسعد بن شهاب توفي في نفس السنة
، في شهر شعبان سنة ٤٥٦ ، وتولى بعده الأمير
الصفحه ٦٩ : عليه ،
فضجوا بالبكاء وثارت الحفائظ وسار المكرم من صنعاء في ثلاثة آلاف فارس بعد ما
حالفهم وخطبهم
الصفحه ٧٣ :
المكرم يومئذ برفع السيف بعد الفتح ، وقال للجيش : اعلموا أن عرب هذه الناحية
يستولدون الجوار السود
الصفحه ٨٢ : ، راجلا في أغمار الناس ، حتى لقيه في آخر الليل من حمله ،
فلم تعد العرب إلى تهامة (٨) بعدها [٣٩
الصفحه ٨٥ :
لا توضع إلّا في مستحقها. ثم سار فلم يجتمعا [٤٢] بعد. ويقال : إن الداعي سبأ بن
أحمد ، ما وطىء أمة قط