الصفحه ٢٧١ : منهم الصليحي (مكة ص ٦٢ وما بعدها بقلم سنوك هوجرون). ويلاحظ أن
الصليحي نصب أبا هاشم محمدا حاكما على مكة
الصفحه ٢٨٦ : (٦). ويقول الجندي بأن اغتيال أسعد وقع بعد وصول ابن نجيب
الدولة.
__________________
(١) صفة : ١٠٧ ؛ معجم
الصفحه ٢٨٩ : تكون بعيدة عن جبل خبان.
وبنو حماس
الذين يرد ذكرهم في سطور قلائل من بعد ذكرهم ابن قتيبة كبطن من بطون
الصفحه ٢٩٦ : (ص ٥٨ (١)) أنه كتب تاريخه في سنة ٥٦٤ ه. وقد شنق بالقاهرة في
الثاني من شهر رمضان سنة ٥٦٩ ه. وذاك بعد
الصفحه ٢٩٩ : (١) فقبر بسفح التعكر بتاريخ سنة ٥٣٣ ه. ولما كان بعد
سبعمائة ظهر للناس على أكمة (في الأصل أكسبه) بسفح
الصفحه ٣٢٠ : ، أي أن الوفاة حصلت بعد وصول
محمد بن زياد لليمن بست وثمانين سنة ، وأن أبا الجيش إسحاق توفي سنة ٣٧١ أي
الصفحه ٣٢٨ : وظيفة الداعي بعد ابن نجيب الدولة ، كما أننا لا نجد تفسيرا
للقب الداعي عند وصوله (لجزيرة) دهلك. والجملة
الصفحه ٣٣١ : الرأي الراجح ، ويؤيده البيان الذي أورده فيما بعد ، وهو أن إبراهيم
الحامدي توفي في نحو الوقت الذي وصل فيه
الصفحه ٣٣٧ :
الإسماعيليون على إخوانهم بعد وفاة الإمام السادس جعفر الصادق. وقد توفي
ابنه إسماعيل قبله ، ولكن
الصفحه ٣٧٠ : بعد أن أخذ
المواثيق على أبي القاسم ، وصله ابن الفضل فقال الإمام : «يا أبا القاسم هذا الذي
كنا ننتظره
الصفحه ٣٨٢ : نفوذا واستقرارا
بعد قتل نجاح أكبر منافسيها في اليمن. وصارت الخطبة تقام على منابر البلاد التي
خضعت للدولة
الصفحه ٣٨٥ : . وحارب الأعداء في كل مكان ؛ والله يعطيه النصر ويبسط يده
عليهم». [عيون : ٧ / ٩٣].
وبعد أن استقرت
الأمور
الصفحه ٣٨٦ :
وعاد المكرم
بعد ذلك إلى زبيد. وفي يوم السبت غرة شوال صلى بالناس العيد وخطبهم خطبة أفاض فيها
بالدعا
الصفحه ٧ : القعدة سنة ١٣٧٦ / ٢٥ يونية سنة ١٩٥٧.
__________________
(١) وردت ترجمة هذه
المقدمة فيما بعد.
الصفحه ٩ : . واشتغل بعد ذلك بالتجارة.
فسافر إلى عدن والتقى فيها بالأديب الفاضل أبو بكر بن محمد العيدي فأكرمه ، وأمره