الصفحه ١٧٧ : ، وبنو زريع بن العباس بن الكرم ، وغلب بنو الزريع بعد حروب
عظيمة.
قال ابن سعيد :
وأول مذكور منهم الداعي
الصفحه ٢٣٣ : ه.
حج بعد أن أناب عنه ولده إبراهيم ، فلما عاد سنة ٢٦٥ ه. شيد مسجد صنعاء على
الطراز الذي احتفظ
الصفحه ٢٧٥ : حرف عطف بعد كلمة (به) ، وبذلك تورط دون أن يشعر
بوقوعه في خطأ ، بينما كان يحاول التخلص من آخر. ويقول
الصفحه ٢٧٦ : من السيدة الملكة أروى) ،
ونادت أخرى بزعامة الداعي سبأ بن أحمد متمسكين بوصية المكرم له من بعده (عمارة
الصفحه ٣٩٢ :
إمكان ما ذهبنا إليه ما قاله صاحب العيون من أن «الداعي أبا القاسم استقر
أمره بعد قتل هذا اللعين
الصفحه ٦ : ء الجندي ، تتمة لما احتوته نسخة (كاي).
فقمت بعد ترجمة
مبسطة للمؤلف بإعادة تحقيق النص ، بالإضافة إلى
الصفحه ١١ : بعد زوال دولتهم. فلما ملك السلطان صلاح الدين الأيوبي الديار
المصرية (١) ، مدحه عمارة كما مدح جماعة من
الصفحه ٤٦ : الخطبة لبني العباس ، وحمل الأموال والهدايا السنية هو وأولاده
من بعده ، وهم إبراهيم ومحمد ، هذا الذي هو
الصفحه ٦٨ :
إلى صنعاء حرسها الله بعد دخوله إلى زبيد ، فأقام بها اثنتي عشرة سنة (١) لا يريم (٢) عنها.
ومن
الصفحه ١٠٩ : ،
الحرة الوحاظية ، وأسكنها بدار ابن سباع بعد الصريحين ، وأكثر الشعراء تهنئته ،
وتمدحه (٤) بالمعاقل
الصفحه ١٢٢ : ألف حربة من عبيدنا وبني عمنا الذين كانوا
مستضعفين في البلاد ، فسبحان المعز بعد الذلة والمكثر بعد القلة
الصفحه ١٤٨ : بن مهدي. ثم قتل
قاتله في تلك العشية ، بعد أن قتل جماعة من [٩٤] الناس (٢) ولم تلبث الدولة بعد قتله إلا
الصفحه ١٧٦ : وطره. مسحت
ذكره بمنديل مسموم فتهرأ لحمه ، وذلك سنة أربع وعشرين وخمس مئة.
وقام بأمر فاتك
بعده رزيق
الصفحه ٢٤٧ : الخطية.
وفي الجندي والخزرجي أن اسمه إما أنه عبد الله أو زياد أو إبراهيم ، وبعد موت ابن
سلامة سنة ٤٠٢ ه
الصفحه ٢٨٧ : بعد في الحرب والقتال ، وقد قادهم الأفضل شاهنشاه لمحاربة الفرنجة
في عسقلان ولكنهم هجروا قائدهم ، فاضطر