الصفحه ٣٣١ : إلى اليمن خبر موت الخليفة الآمر في مصر ،
ولنقل إن ذلك كان في بداية سنة ٥٢٥ ، فإذا اعتبرنا الآن رواية
الصفحه ٣٢٠ : هوامش النسخة التي رجع إليها من كتاب
المفيد لعمارة ، وموضوع هذه الهوامش يكفي أن نقول فيه أن الكاتب أغفل
الصفحه ٦٨ : أخبار مقتل
الداعي علي بن محمد الصليحي ، وهو يوم السبت اليوم الثاني عشر من ذي القعدة سنة (ثلاث
وسبعين
الصفحه ٢٣٩ : همدان وتوفي سنة ٥٠٢ ه. وخلفه ولداه ،
وهما : عبد الله الذي توفي مسموما بعد أن حكم عامين ، ثم معن بن حاتم
الصفحه ٣٥٣ : الحضارة قبل ظهور الإسلام بوقت كبير.
ويلاحظ أن رواية ابن خلدون تقول بأن سكان هذا الإقليم كانوا قد تهودوا في
الصفحه ٣٥٨ : ٣٠٤ ه.
ولكن جاء أيضا
في هذه الروايات أن التالي للهادي في الإمامة ابنه محمد المرتضى ، وعند وفاة أبيه
الصفحه ٢٢٦ : الرواية ، دينار بن عبد الله ، الذي سيره إليها المأمون على رأس جيش
قوي. ويقال : إن هذه الثورة نشبت في بلاد
الصفحه ٣٠٢ : الجندي
أن أبناء عمران وضعوا تحت وصاية أبي الدر جوهر وأيد الخزرجي هذا الخبر ، ويؤيدهما
ابن حاتم تأييدا غير
الصفحه ٤٤٧ :
فهرس الموضوعات
الموضوع
الصفحة
مقدمة الناشر
الصفحه ٢٩٣ : (مخطوط ليدن ٥٠ ، ٥٨) ، ويستطيع القارىء أن يوازن بينها
وبين الفقرات المماثلة لها في كتاب عمارة ، والزيادة
الصفحه ٣٠٩ :
حاشية
[٧٨] : من العسير أن
نستخلص من هذه الفقرة معنى متسقا ، كما يتعذر علينا أيضا أن نفهم الرواية
الصفحه ٢٢٧ :
في موضع آخر من كتابه أسوار زبيد فيقول : إن الحسين بن سلامة هو أول من شيدها ثم
رممها منّ الله الفاتكي
الصفحه ٣٥٥ : كتاب عمارة كما لم يرد ذكر لنجران كموضع من المواضع التي حكمها ابن
مهدي.
ويجب أن أضيف
أني لم أجد مثالا
الصفحه ٣٤٥ : نستخلص من الروايات التي وردت في مواضع أخرى من تاريخ
عمارة ، أن أبا الغارات وسبأ بن أبي السعود كانا يحكمان
الصفحه ٣٢٨ : على التعاقب أحدهما غير
معروف ، أما لقب سلطان الذي منح للآخر فإنه ربما لا يشغلنا كثيرا ، إذا علمنا أن