الصفحه ٣١٥ :
الكفاية في ثنايا كتاب عمارة أن بعض السيدات من الطبقة الرفيعة لم تكن من
المتشددات في القواعد الدقيقة التي
الصفحه ٢٧٤ : عمارة عن أصل اشتقاق كلمة ذي جبلة (٣) ، ولكن يبدو من طبعة فستنفلد لياقوت أن المؤلف أخطأ أو
أن الخطأ وقع
الصفحه ٢٦٤ :
وسنرى أن ابن
خلدون يذهب إلى أن الكتاب الذي كان لدى عامر (١) كتاب يسمى الجفر (٢) ، وفي مقدمته دخل
الصفحه ٣٩ : أن هذا الكتاب ليس بكامل. فإنه ينتهي في الورقة ١٧٣ بموت الإمام أحمد
بن حسين في سنة ٦٥٦ ه. وينتهي
الصفحه ٣٢٩ : الموضوع يمكن الرجوع إلى
كتاب الصليحيين : ٢٦٩ ـ ٢٩٨).
الصفحه ٣٤٤ : كبير من الخلط
والتحريف كما أشرت إلى ذلك سابقا. كما أن هذا الخبر لا يؤيده الخزرجي الذي نعتمد
عليه وحده
الصفحه ٩٧ : الخياط ابنه سعد الملك.
فلما وصل الخبر أن الرسول في دهلك ، توجه ابن نجيب الدولة إلى زبيد ، بعد امتناع
الصفحه ١٩٦ : وعلي. أما محمد المهدي الذي جاء في رواية ابن خلدون فقد يشير إلى
الإمام الفارسي الذي توفي في طبرستان سنة
الصفحه ٤٤٨ :
الموضوع
الصفحة
قواعد اليمن ومدنه منقولة عن ابن سعيد
الصفحه ٣٦ : التي تحيط بدراسة الموضوع ، ومن أمثلتها تلك الروايات المضللة
القائلة : إن ذا جبلة تقع على جبل صبر ، وأن
الصفحه ٢٢١ :
والجدير
بالملاحظة أن هذا الموضوع يكتنفه الجم من المفارقات ، والكثير من المتناقضات ، حتى
ليكاد
الصفحه ٣٧ : .
ولقد أتيح لي
عند حديثي عن كتاب الجندي أن أذكر الفصل الذي عقد عن قرامطة اليمن ، وقد أدرجته في
هذا الكتاب
الصفحه ٢٢٠ : في إعداد بياني التالي الموجز بمتابعة فصول كتاب ابن خلدون (العبر)
التي تعرض لأنساب العرب. وبعد أن
الصفحه ٣٦٨ : ذلك الجندي والخزرجي وغيرهما ،
وكذلك المسعودي وصاحب كتاب «دستور المنجمين» الذي سبق لي أن أشرت إليه في
الصفحه ١٨ : حكمهم طائعين.
فلا غروّ إذن أن نعتبر دراسة هذا الموضوع مقبولة لدى قراء الإنجليزية.
وعمارة اليمني
من