الصفحه ١٨٤ :
حصن
ذي جبلة : من حصون مخلاف
جعفر ، اختطه عبد الله الصليحي ، أخو الداعي سنة ثمان وخمسين وأربع مئة
الصفحه ٢٣٩ : كان
أول ظهوره باليمن ، ويضيف الكاتب بأن ذلك يبدأ من ليلة الاثنين في الثالث من شهر
جمادى الآخر سنة ٤٣٩
الصفحه ٢٦٥ :
الذين يحملون الاسم المشتق من الكتمان ، وأنهم قدر عليهم أن يكونوا أنصارا
للمهدي (١)
وفي قطعة
الصفحه ٢٦٧ : مسار (١) حيث آزره أقوام من قبائل سنحان ويام وجشم وهبره. وتقدم
جيش كبير لمقاتلته يقوده جعفر بن الإمام
الصفحه ٢٩٦ :
(رأس الحصن) على مقربة من باب المرور الرئيس. وقد ذكر هنتز حصن التعكر كما
ذكر حصن الأخضر ولكن دون أن
الصفحه ٣١٧ : أبي الفوارس بن ميمون من قبيلة حمير ، ومن عشيرة رعين» ، ويوضح
الجندي الأعلام الجغرافية التي وردت في
الصفحه ٣٥٤ : كتابته في السيرة النّبوية يتابع الطبري.
حاشية
[١٢٦] : ذكر ابن خلدون (٢) أن جانبا من قبيلة الأزد (٣) بقي
الصفحه ٣٠ :
الرسولية ، تمتلك مكتبة ديوان الهند نسخة ثمينة منه ، أجيد حفظها ، وعنوان
الكتاب «العقود اللؤلؤية في
الصفحه ٨١ :
من النور شيء ، وإذا نظرت إلى تهامة ، رأيت عليها من الليل بقايا (١) وطحا (٢) ، يمنع الماشي أن يعرف
الصفحه ٩٠ :
بخطها ، بما اقترحوه من أمان وأموال ، واشترط عليها أن ترحل هي وجميع
الحشود ، ويصل إليهم من يرضونه
الصفحه ٩٩ :
أخبار الزريع بن العباس بن الكرم اليامي أمير (١) عدن
أما نسبتهم فمن
همدان ، ثم من جشم بن يام بن
الصفحه ١٠٣ :
[فكان](١) من يلوذ بالداعي في ذلك ، يضام ويهتضم. والصولة لأصحاب
علي ، والداعي في ذلك يحتمل.
وحين
الصفحه ١٢١ :
قال : بلى ،
ويبقى الأمر في ولدي هذا المولود برهة من الدهر [٧٣].
قال جياش :
ولقد أذكر يوما أن علي
الصفحه ١٣٠ :
الفاتكيون (١) ، قد أراد كل منهم أن يبتاع (٢) من ورثة الوزير رزيق أراضي ورباعا ، فلم يصلوا إلى
الصفحه ١٤٢ : ، فسلمنا عليه
، ثم سمعنا من خلف الستارة جلبة وجرس حلي لم يكن (١). وإذا هي وردة ، أصلح حمير بينها وبين