الصفحه ٣٣٩ : من الأسر
، وحوادث المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح. وقد جاءت سنة ٤٩٧ التي خلص فيها
المكرم أمه
الصفحه ٣٥٠ : وثمود (٢) وغيرها من القبائل العربية الأصلية ، وقد بادت كلها. والرواية
الواردة في المتن المتعلقة بالقوم
الصفحه ٤٨ :
الداعي (١) ، وممن وصل إليها من دعاة الدولة أبو عبد الله الشيعي
صاحب الدعوة العلوية بالمغرب ، وفيها
الصفحه ٥١ :
عمرة أو قالوا حجة. ولم يزل أهل تلك الآفاق يزورونه في كل سنة حتى كثر ذلك
، فصار موسما من مواسم الحج
الصفحه ٥٤ : زبيد إلى الكدراء ، وزعم أنه سرقت له عيبة (١) فيها ألف دينار ، وقيل ألفا دينار ، في وادي مور ، وبعده
من
الصفحه ٨٣ : يسكن بذي جبلة ، وهو من خواص الداعي سبأ بن أحمد قال : لما مات المكرم بن علي
، عن الحرة الملكة السيدة بنت
الصفحه ٨٥ :
ورأى (١) الداعي سبأ بن أحمد من علو همتها (٢) ، وشرف أفعالها (ما حقر نفسه معها) (٣) ، وإن أحدا من
الصفحه ٨٨ :
قيضان (١) [٤٥]. وأخرجه منه ، وحارب عمرو بن عرفطة (٢) الجنبي (٣) ، وغيره من سنحان ، وعنس ، وزبيد
الصفحه ١١٨ :
ثم ارتحل سعيد
إلى زبيد والرأسان معه ، بعد ثلاثة أيام من الموقعة ، وقد حاز من الغنائم ملكا
عظيما
الصفحه ١٢٦ :
غشوما ، مهابا شجاعا ، مشهورا ، جوادا ، وله في العرب وقعات تحاموا تهامة (١) من أجلها. ثم طغى أنيس
الصفحه ١٢٧ :
أغناهم عمن (١) سواهم من الأراضي والمرافق والرباع (٢).
وكان يثيب على
المدح ثوابا جزيلا ، حتى قال
الصفحه ١٢٨ :
بنت (١) من (٢) منصور بن فاتك ، فلهذا قيل لها الحرة بسبب هذه [٧٨]
البنت). وكانت فائقة بالجمال وحسن
الصفحه ١٢٩ : مضاعف درعين ، فحصد
أكثرها بسيفه ، واندق فيه منها رمحان وهو ثابت (٦) في سرجه. ومفلح ينادي به : اعقروا
الصفحه ١٣٩ :
سبأ بن أبي السعود وعلي بن أبي الغارات الزريعيين. فلما خرج مفلح من زبيد
على ليلة ، ثار محمد بن فاتك
الصفحه ١٨١ : الهواء والماء ليتخذ منه مسكنا. فوقع اختيارهم على مكان تعز فاختط به المدينة
، ونزلها ، وبقيت كرسيا لملكه