الصفحه ١٣٥ : . وكان ينزل عندي إذا دخل زبيد وعند غيري من أصدقائه ،
ولم يكن بها أهله ، وبهذا السبب يسترسل معي.
قال
الصفحه ١٥٠ : ، ففعلت الحرة ذلك ، على كره من أهل دولتها ، ومن
فقهاء عصرها (لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً كانَ مَفْعُولاً
الصفحه ٢١٣ :
لما بلغه من تقوم بن فضل. ليعمل الحيلة في قتله. فلبث عند أسعد مدة ، وكان
جراحا (١) ماهرا بصناعة
الصفحه ٢٦٨ :
الغربية من أعالي اليمن. ومضى مصاحبا لجعفر بن القاسم على رأس ثلاثين ألف
مقاتل. ولكن الصليحي هاجمه
الصفحه ٣١٦ : يخرج من المسجد (في أول زوال الظل) (٢) ، فلا يشتغل بشيء غير الفريضة (و) (٣) غير المسندات الصحيحة عن
الصفحه ٣٢٦ :
كان يقع موضع حرض في داخل أملاكه. وزحف الحلفاء من هذا المكان في نهاية
رمضان سنة ٥٦٩ ، وفي السابع من
الصفحه ٣٥٥ :
تلاشوا في قبيلة مذحج ، وهذه رواية أكثر احتمالا من تلك التي نقلها ابن
خلدون في نصنا عن ابن حزم
الصفحه ٣٨٥ : (٢)
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ
صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ
الصفحه ٣٤ : حاجي خليفة عناوين بعضها.
وبمكتبة المتحف
البريطاني نسخة واحدة منها تحت رقم (١٣٤٥ قسم شرقي). هذه
الصفحه ٧٠ :
يرغب في الحياة فلا يكن معنا). إلى أن صفا له من الخلفاء ألف وست مئة فارس (١) وعاد عنه ألف وأربع مئة
الصفحه ٨٧ : بن أبي البركات ، بعد أبيه ، وكان التعكر مقر ذخائر بني الصليحي التي صارت
إليهم من ملوك اليمن ، والحرة
الصفحه ١٣٧ : ما ملأ عينيه منها ، ولا مكنها [من تقبيل](١) يده عند السلام. فلما صحا مولاها ، استأذناه في الخروج
الصفحه ٢٣٦ : ، وقطع عبد الله اسم الخليفة
العباسي من الخطبة في أنحاء دولته ، وأعلن طاعته للفاطميين بمصر ، وقد توفي سنة
الصفحه ٢٨٤ :
طوله من الجبل إلى الجبل نحوا من مائتي ذراع وارتفاعه نحوا من خمسين ذراعا
وعرضه نحوا من عشرة أذرع
الصفحه ٣١٥ :
مشعل وزعل (١) وعمران (٢) التي يمكن أن نلحقها بها. ولكن من المحتمل أن هؤلاء
كالحكميين هم عشائر من