الصفحه ٢٣١ : الحاشية المضافة لمخطوطة باريس في القرن السادس الهجري
تصف مرباط كفرضة على البحر على مسيرة يوم ونصف من ظفار
الصفحه ١٧ : من عناية العلماء الغربيين إلا
نزرا مما هو جدير به ، فلا بدع أن تعترض سبيل الراغبين في الإستزادة من
الصفحه ٣٨٧ : من قرى الشح
ر إلى نجد
إلى يثرب
ولم يمت
مجدهم إنما
غيبت
الصفحه ٣٩٦ :
٣٨ ـ عمر رضا
كحالة : معجم قبائل العرب القديمة والحديثة ، ثلاثة أجزاء في ثلاثة مجلدات (دمشق
١٩٤٩
الصفحه ٣٤٨ :
ويقول ابن خلدون بأن بني عجل لم يبق لهم عقب وأنهم كأشقائهم من قبيلة (١) حنيفة من سلالة ربيعة بن
الصفحه ٣٢٤ :
وتوفي في زبيد في الثاني عشر من نفس الشهر ، وبذلك أصبح عبد النبي هو
الحاكم الأوحد للبلاد ، وواصل
الصفحه ٣٢ :
ولي اليمن وسكنها من الإسلام» وتتألف من ٣٨٤ ورقة ، وواضح أن المؤلف قسم
كتابه خمسة أجزاء ، يتكون كل
الصفحه ١٥٦ :
والعهدة على الحاكي : أنه لم يكن يثق بإيمان أحد من المهاجرين حتى يذبح
ولده أو أباه أو أخاه. ويقرأ
الصفحه ٢٢٢ :
والوسطى وأفنى أهلها ، فيما عدا قلة من سكانها. وكان معد بن عدنان في أيام
هذه الغزوة طفلا فحمل
الصفحه ٣٠٨ :
هام يختلف إليه أهل تهامة والعرب من كافة البلاد المجاورة ، وهم من همدان.
وقيل بأن بني
جريب (١) هم
الصفحه ٦٥ :
أسعد بن عراف (١) وعامر بن سليمان الزواحي (٢). وفلان وفلان من الملوك ، (ومولاتنا) (٣) تغمرني
الصفحه ١٤٨ :
الجمعة الثاني عشر من رجب من سنة (إحدى وخمسين وخمس مئة) (١). قتله رجل يقال له مجرم ، من أصحاب علي
الصفحه ٢٢١ :
والجدير
بالملاحظة أن هذا الموضوع يكتنفه الجم من المفارقات ، والكثير من المتناقضات ، حتى
ليكاد
الصفحه ٣١٩ :
حاشية
[٩٧] : يقول الجندي :
إنه بعد وفاة الملكة بايع عدد كبير من الناس في قرية قضيب (١) ابن مهدي
الصفحه ٣٠٩ :
حاشية
[٧٨] : من العسير أن
نستخلص من هذه الفقرة معنى متسقا ، كما يتعذر علينا أيضا أن نفهم الرواية