الصفحه ١٤٦ : كتابه
رأيت جريدة
الصدقات (١) التي يدفعها عند دخوله إلى زبيد للفقهاء والقضاة
والمتصدرين في الحديث
الصفحه ١٦٠ :
__________________
(١) راجع نص هذا
السجل في كتاب «الصليحيون» ملحق ٨ ص ٣٢١ ـ ٣٢٢ المنقول من عيون : ٧ / ١٩٢ ـ ١٩٣.
(٢) زيادة
الصفحه ١٦٨ : سليمان
(٢) بن عبد الله الزواحي ، نسبة إلى قرية من قرى حراز ، ويقال : أنه كان عنده
كتاب الجفر ، من ذخائر
الصفحه ٢٠١ :
(ثالثا)
أخبار القرامطة
باليمن
المنقول من كتاب
السلوك من طبقات العلماء والملوك
للقاضي أبي
الصفحه ٢٠٨ : ، وقد ذكر ابن مالك
ذلك برسالته على أكمل وجه ، وليس هو من ملازم الكتاب فيأتي به.
ولما صار
بالمذيخرة
الصفحه ٢١٥ : . وبعث بالكتاب مع بعض أولاد منصور ، فسار به حتى
قدم المهدية ، دفع
__________________
(١) ابن عبد الله
الصفحه ٢٢٧ :
في موضع آخر من كتابه أسوار زبيد فيقول : إن الحسين بن سلامة هو أول من شيدها ثم
رممها منّ الله الفاتكي
الصفحه ٢٢٩ : كتابات
الجندي والخزرجي بعض تفصيلات أخرى تتعلق بدويلة المناخي ، جاءت في معرض حديثهما عن
الظروف التي انتشرت
الصفحه ٢٣٠ : الذي تسمى به أحيانا.
ولم أجد ذكرا لبلدة المناخي التي زارها جلازر في كتاب الهمداني أو في مؤلفات العرب
الصفحه ٢٣٢ : القدماء ، كما جاء في كتاب عمارة وتاريخ ابن خلدون ، في الفصل الذي عقده في
أشراف صعدة الرسيين. ويحذو ابن
الصفحه ٢٣٦ : الضحاك وأهل البون) (٦). وأرسل إلى صنعاء شريفا
__________________
(١) ذكر الكتاب
الزيديون اسم الإمام
الصفحه ٢٤٨ : توفي سنة ١٨ ه. وقد ذكر
ترجمته ابن الأثير في كتابه أسد الغابة (١) وكان معاذا إذا تهجد من الليل قال
الصفحه ٢٤٩ : بدقة
ولكن المقارنة الصحيحة للبيانات التي يمدنا بها مختلف الكتّاب يجعل من الممكن
تحديد موقعهما تقريبا
الصفحه ٢٥١ : وضعها الكتاب عند حديثهم عن الطريق الذي يسلكه حجاج اليمن ،
فضلا عن أسماء المواضع الي ذكرناها آنفا في
الصفحه ٢٥٢ :
خرداذبة (٣) ذكر الليث ، وكذلك الهمداني (٤). وفي السطر التالي من هذا الموضع في كتاب الهمداني ورد
ذكر البيضا