الصفحه ١٤٧ : ) ، رحمه الله بزبيد في الركعة الثالثة من صلاة العصر ، يوم
__________________
(١) في الأصل : أو
صيحة ميت
الصفحه ١٥٤ : الدعوة الفاطمية ، وكرسي الملك لبني الصليحي ، وكذلك مدينة الجند
وأعمالها ، وكذلك ثالثه وشرياق وذخر
الصفحه ٢١٠ : الحجة. لكن إذا صح
ذلك فإنه يكون بعيدا عن المذيخرة. وقد ذكرت ثالثه في نهاية ص ٩٧ والهامش رقم ١٠٠
على أنها
الصفحه ٢٢٣ : من معد.
القسم الكبير
الثالث من العرب القحطانية يتألف كما أسلفنا القول من سلالة عريب أخي مالك
الصفحه ٣٤٢ : الإسكندرية يوم
الأربعاء ، رابع شهر ربيع الآخر سنة ٥٣٢ وتوفي ثالث شوال سنة ٥٦٧ ه. بعيذاب. (ابن
خلكان : ٥ / ٢١
الصفحه ٣٧٨ : . والثانية سنة ٣٠٧ ه. والثالثة سنة ٣٢١ ه. واستمرت
الأخيرة حتى عهد القائم بن المهدي سنة ٣٢٤ ، ولقد فشلت هذه
الصفحه ٣٩٢ : بالطاعة للعباسيين حتى منتصف القرن
الثالث الهجري حيث استولى عليها في أيام المستعين بالله العباسي محمد
الصفحه ٤٣٦ : ،
تونس : ٢١٩
(ث)
ثالثة : ١٥٤
، ٣٢٢
الثجة : ٢٤٣
ثعبت ـ ثبد :
٢٩٣
ثلا : ١٨٨ ،
١٩٥ ، ١٩٦ ، ١٩٨
الصفحه ٢٦ : كتابه ذكر من سبقوه إلى تدوين تاريخ اليمن في
العصر الإسلامي ، ولم يستثن منهم سوى أبي الطامي جياش أحد
الصفحه ٢٨ : في الورقة الثلاثين من كتاب الجندي ، وقد ضمنت ما كتبه عنهم كتابي
هذا. ويستمر الجندي في كتابة سير فقها
الصفحه ٣٠ :
الرسولية ، تمتلك مكتبة ديوان الهند نسخة ثمينة منه ، أجيد حفظها ، وعنوان
الكتاب «العقود اللؤلؤية في
الصفحه ٣١ :
وممن يشير
إليهم الخزرجي من الكتاب ، ويجوز لي تناولهم بالذكر ، الشريف عماد الدين إدريس
الذي يصل
الصفحه ٣٧ : لآخر حين يذكر موضعا أنه زاره ، ثم لا يضيف
إلى هذا من لدنه شيئا ، بل يكتفي بنقل عبارات الكتاب القدامى
الصفحه ٢٦٤ :
وسنرى أن ابن
خلدون يذهب إلى أن الكتاب الذي كان لدى عامر (١) كتاب يسمى الجفر (٢) ، وفي مقدمته دخل
الصفحه ٢٤١ : الترجمة. وما جاء عن وصف صنعاء والمذيخرة وشبام (٣) في كتاب عمارة يكاد يكون منقولا بنصه من كتاب ابن حوقل