الصفحه ٢٩٩ : كتاب الجندي ، وعبارة
الخزرجي الذي يعتمد على الجندي هي نص عبارة الجندي.
ويقول الجندي (ورقة
١٨٦) في
الصفحه ٣٠٠ : على الدين الإسلامي كما صورهم المؤرخون المغرضون (مثل الحمادي اليماني في
كتابه كشف أسرار الباطنية
الصفحه ٣٠٢ : وإعادة المعنى
__________________
(١) هذا يدلنا على أن
الجندي اطلع على كتاب «أخبار الشعراء» لعمارة
الصفحه ٣٠٥ : الذي صنف
كتاب «المفيد في أخبار زبيد».
ومن شعره :
ويحسدني قومي وأكرمهم فهل
الصفحه ٣٠٩ : على أنها اضطراب وشغب وهياج ، وربما كان يقصد بالكنية هذه المعاني
التي وردت في كتاب عمارة. وأضيف إلى أن
الصفحه ٣١٠ : الفرائض كتاب الإيجاد وهو
مجلد نفيس ، وكان يقول ليس في الأرض فرضي إلا من أصحابي وأصحاب أصحابي. وبنيت له
الصفحه ٣١٣ : استثنينا ابن خلدون ، فإني لا أجد
بين الكتاب الذين رجعت إلى مؤلفاتهم فيما استعطت أن أتبينه من أوضح حقيقة
الصفحه ٣١٥ :
الكفاية في ثنايا كتاب عمارة أن بعض السيدات من الطبقة الرفيعة لم تكن من
المتشددات في القواعد الدقيقة التي
الصفحه ٣١٧ : كتاب عمارة كما يلي : «أول ما ظهر أمره
بالعرك التي هي أسفل وادي زبيد ، أولها قرية العنبرة والقضيب
الصفحه ٣٢٠ : هوامش النسخة التي رجع إليها من كتاب
المفيد لعمارة ، وموضوع هذه الهوامش يكفي أن نقول فيه أن الكاتب أغفل
الصفحه ٣٢١ : عدلت ، ويسترعى النظر أنها لا توجد في الفقرات التي
تقابلها في كتاب الخزرجي ، وقد رأينا أن المنصور بن
الصفحه ٣٢٣ : مؤلف «كتاب العقد الثمين» قد أورد لنا رواية مختلفة عن تعاقب حكام
هذه الدولة فيقول : إنه طبقا لما ذكره
الصفحه ٣٣٨ : (١).
__________________
(١) هذه اللوحة
منقولة من كتاب «الصليحيون : ٣٣٥».
الصفحه ٣٤٠ :
[١١١] : وصف الهمداني
في كتابه صفة (ص ٧٦) حصن الدملوة ، وقال : إنه بني على ربوة طولها ٤٠٠ ذراع وعرضها
الصفحه ٣٤٣ : ).
(٥) أبناء عمران وهم
: منصور وأبو السعود ومحمد.
(٦) راجع كتاب «الصليحيون»
: ٨٥ ـ ٨٦ ؛ رسائل القمي : ١٩