الصفحه ٢٥٨ : تعز. فيه عدة حصون وقرى باليمن وإليه ينسب نشوان بن سعيد صاحب كتاب
شمس العلوم. وهو في بلاد المعافر
الصفحه ٢٦٥ : عجيبة
طبعها الأستاذ دي غوية من دستور المنجمين ، وهي من لواحق كتابه عن قرامطة البحرين (٢) ، ورد أن عبيد
الصفحه ٢٦٦ : والتصحيح من هامش عمارة / كاي : ١٦). والبيتان اللذان يشير
إليهما (كاي) وردا في كتاب «أخبار الدولة المنقطعة
الصفحه ٢٧٢ : (عيون : ٧ / ٩٧).
وفي كفاية : ٥٠ قال : «تلطفت (أسماء) إلى رجل مشرقي فرمت إليه برغيف وفيه كتاب
لطيف إلى
الصفحه ٢٧٤ :
تولى فيها أبو السعود بن أسعد بن شهاب وعمران بن الفضل أمر زبيد ، لتضارب كتابات
المؤرخين في هذا الموضوع
الصفحه ٢٧٧ : ذلك في كتاب الصليحيين ١٤٨ ـ ١٦١).
(٢) ديوان المتنبي
٦٣٣ طبعة ديترصى ؛ جاء هذا البيت في قصيدة هنأ بها
الصفحه ٢٧٩ : ، ...................... (١) ، وأحيل القارىء إلى كتاب سير وليم موير (حياة محمد).
__________________
(١) كان العرب يحرمون
في
الصفحه ٢٨١ : الفقرات المماثلة التي جاءت في مؤلفات الكتاب الآخرين.
وهناك سقط آخر أكبر من هذا ، يمكن أن نستدل عليه
الصفحه ٢٨٣ : أروى
ابنة أحمد زوجة الملك المكرم أحمد بن علي الصليحي. (انظر الباب السادس من كتاب (الصليحيون)
من ص ١٤٢
الصفحه ٢٨٤ : ) ويجوز ، أن تكون (ثعاب) ولكننا أثبتنا الموجود بين
المعتقفين كما ورد في كتاب (الصليحيون : ٢٦٦).
تم
الصفحه ٢٨٧ : في سنة ٥١٣ ه. (عيون
: ٧ / ١٨٠) ، ولم يرسله المأمون البطائحي كما قال ابن ميسر في كتابه (أخبار مصر
الصفحه ٢٩٠ : أحيانا (اسم الحسنية) نسبة إلى الحسن الصباح ، أو
النزارية نسبة إلى نزار (راجع كتاب دولة النزارية أجداد آغا
الصفحه ٢٩٢ :
الملكة ابن نجيب الدولة ، ولكنها أرسلت معه أحد كتابها. وعند الوصول لعدن
رحل الرسول مع ابن نجيب
الصفحه ٢٩٥ : في كتاب الخزرجي كتب الكرم أيضا (ص
٨٧).
ولقب علي بن
سبأ في مخطوطنا ، وفي مخطوطة الخزرجي هو الأعز
الصفحه ٢٩٨ : البيت في
كتاب تاريخ ثغر عدن ٢ / ٨٨ وهذا البيت هو مطلع قصيدة للمتنبي قالها في مدح سيف
الدولة الحمداني عند