الصفحه ٢١٦ :
الكتاب إلى المهدي ، فلما قرأه ، وكان قد عرف الشاوري من وقت [أن] قدم عليه
برسالة منصور وأنه يكمل
الصفحه ٢١٥ : . وانقطعت دولة القرامطة من مخلاف جعفر ، ولم تزل
المذيخرة خرابا منذ ذلك إلى عصرنا.
وأما منصور فهو
على الحال
الصفحه ١٢٧ : أنيس (على يد) (٦) منصور بن فاتك بن جياش سنة سبع عشرة وخمس مئة ، فلم
يقدم شيئا سوى (٧) أنه (٨) قتل
الصفحه ٣٦٧ :
وقد ولد
المنصور القاسم في سنة ٩٦٧ ه. وتوفي سنة ١٠٢٩ ه (١٦٢٠ م) ، بعد حكم دام ثلاثة
وثلاثين سنة
الصفحه ٣٩١ :
وكل إليها سيدها وزوجها منصور بن فاتك بن جياش بن نجاح ، [راجع الجدول في
التعليق على الحاشية ١٣٠
الصفحه ١٢٨ :
بنت (١) من (٢) منصور بن فاتك ، فلهذا قيل لها الحرة بسبب هذه [٧٨]
البنت). وكانت فائقة بالجمال وحسن
الصفحه ١٣٨ : خمس مئة دينار ، ووصله أيضا منصور بن مفلح من عنده
بثلاث مئة دينار ثوابا على قصيدة أخرى مدحه بها ، وحمله
الصفحه ١٤١ : ، وشاورت مولاي منصور بن مولاي مفلح في رسائل
القوم. فأشار [علي ب](١) سرور وقال : استظهري بمشورة الشيخ حمير
الصفحه ١٥٤ : الملك منصور بن المفضل بن أبي البركات بن الوليد
الحميري ، فإنه حاز (١) جميع حصونه وهي ما هي ، وجميع
الصفحه ١٧٥ : سنة ثلاث وخمس مئة.
ونصب عبيده
للملك ابنه منصور بن فاتك ، صبيا لم يحتلم ، ودبروا ملكه ، وجاء عمه
الصفحه ١٨٧ : اليوم كرسي لبني رسول ،
ومعدود في الأمصار. وكان به من ملوك اليمن منصور بن المفضل بن أبي البركات. من
أقارب
الصفحه ٢٣٨ : ابن حاشد ، ودان له
بالطاعة منصور بن أبي الفتوح ، وظل نفوذ أبي هاشم قائما إلى سنة ٤٢٩ ه. ثم طرده
بنو
الصفحه ٣٦٦ :
الوباء. وكان من ضحاياه الأوائل شمس الدين أحمد ، وقد تبعه قبل نهاية السنة اثنان
آخرن من أبناء المنصور عبد
الصفحه ١٠٧ : وعباس ومنصور ومفضل ، وكانوا صغارا. فجعل كفالتهم إلى الأنيس
الأعزي وإلى يحيى بن علي العامل ، وكان وزيره
الصفحه ١٠٩ : الداعي محمد بن سبأ ، من الأمير منصور بن
المفضل (٢) ، جميع المعاقل التي كانت لبني الصليحي ، وهي ثمانية