الصفحه ٣٣٧ : يذهب الإسماعيلية إلى أن إسماعيل هذا قد عين إماما فصار
الإمام السابع. وأن الوراثة انتقلت إلى ولده محمد
الصفحه ٣٢ : الأمويين والعباسيين.
أما الفصل
السادس فيشمل تاريخ القرامطة في اليمن ، والسابع (الورقة ٣٨) ، فيصف أحوال
الصفحه ٣٢٧ :
فاستولى على التعاقب : صبر (١) وبادية (؟) وشرياق وعزان (٢) ذخر ، ونمير التي كان يملكها الأمير منصور
الصفحه ١٧٢ :
وذلك أن المنصور توفي سنة اثنتين وتسعين (١) وأربع مئة. واختلف أولاده من بعده ، وغلب ابنه علي منهم
الصفحه ٣٧٢ : أن أبا عبد الله تغيب عن موطنه وقتا ما
قبل
__________________
(١) كان أبو القاسم
منصور اليمن موضع
الصفحه ٩٠ : . وحدثني السلطان ناصر بن
منصور قال : حدثني عمك إبراهيم بن زيدان ، بعد نزوله من التعكر أن نصيبه من العين
كان
الصفحه ١٨٥ :
مر ، ووثب مسلم بن الزر من خولان ، وملكه من يد عبد الله بن يعلى الصليحي ،
ولحق عبد الله بحصن مصدود
الصفحه ٢٠ : ، بل لقبوا كذلك بالملوك. ولقد منح الخليفة الحافظ هذا اللقب
لأول مرة سنة ٥٣٠ ه. لأول وزير من هؤلا
الصفحه ٢١ : . وكان عمارة معروفا له من قبل ، إذ سبقت له زيارة
مصر ولقي فيها حفاوة مرموقة. فلما جاءها هذه المرة ، أحسن
الصفحه ٢٢٥ : المسلمين وبخاصة في بلاد اليمن ، لأن عليا زارها ثلاث مرات (السيرة
: ٩٦٥) ، وفي هذه الزيارات كان لعلي فيها
الصفحه ٤٠٥ : نجاح
: ٣٠٤ ، ٣٦١ ، ٣٨٥
بهجة ـ الحرة
: ١٠٦ ، ٢٩٩
بيبرس
المنصور : ٣٧٣
البيساني ـ القاضي
: ١١ ، ١٢
الصفحه ٤٢٣ : ، ٣٠٩ ، ٣١٦
المنتصر داود
: ٣٣٧
منصور بن أبي
الغارات : ٣٤٣
المنصور أحمد
بن حمزة : ١٧٦ ، ١٩٧
الصفحه ٣٢٦ :
كان يقع موضع حرض في داخل أملاكه. وزحف الحلفاء من هذا المكان في نهاية
رمضان سنة ٥٦٩ ، وفي السابع من
الصفحه ٢١١ : . وأنت إن لم تنزل إليّ وتدخل في طاعتي (١) نابذتك الحرب (٢) ، فلما ورد كتابه إلى المنصور بذلك ، غلبه على
الصفحه ١٢٥ : ء فمنهم المنصور بن فاتك ثم فاتك بن المنصور ، وهو ابن الحرة الصالحة
الحاجة ، ثم لما (١) مات فاتك ولد