الصفحه ٣٦٧ : ) ، جدول نسب أورد فيه أسماء
الأئمة وأنسابهم من القاسم حتى ولاية المهدي عباس ، ويشمل كتاب بغية المريد ، وصفا
الصفحه ٣٠٤ : عشر ، فاستأمن مهنا وخرج إلى الأحول ، فأخذ منه ميثاقا شديدا على الحرائر
الصليحيات وعلى من بقي من بني
الصفحه ٣٥٩ : كتاب الأستاذ دي
خوي «تاريخ القرامطة».
حاشية
[١٢٩] : كمال الدين عمر
بن عبد العزيز الملقب بابن العديم
الصفحه ٣٨٥ :
المبين : (الم (١) أَحَسِبَ
النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
الصفحه ٢٨٣ : :
يا مالك
الدين والدنيا وأهلهما
ومن بعزته
الإسلام ممتسك
قد قيل جاور
لتغنى
الصفحه ٣٩ : ١١٤ من كتاب «اليواقيت» يسوق
المؤلف بيانا عن الأئمة الزيديين من سلالة علي ، لا يكاد يزيد على قائمة
الصفحه ٣٤٦ : بغداد فوصل الموصل وهناك مرض مرضا
شديدا. وفي هذه الأثناء بلغته الأخبار بأن صلاح الدين في طريقه لأخذ دمشق
الصفحه ٨٣ :
بن عامر الزواحي (١) والله لا أجابتك إلى ما تريد ، إلا بأمر الإمام
المستنصر بالله ، أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧١ : الصليحي في مكة حتى يوم عاشوراء سنة
٤٥٤ ، يخطب للمستنصر في الحجاز ، ويعيب على العباسيين إهمالهم لشؤون الدين
الصفحه ١١ : بعد زوال دولتهم. فلما ملك السلطان صلاح الدين الأيوبي الديار
المصرية (١) ، مدحه عمارة كما مدح جماعة من
الصفحه ٣٨٠ : العالمين ، لا أقول إلا شددا ، ولا أكره في الدين
الصفحه ١٢٠ : علينا بكم يا آل نجاح (٦). فإذا كان الليل ، اجتمعت أنا والوزير خلف ، نفترق في
النهار ، وأنا في أثناء ذلك
الصفحه ٢٢٦ : الخطابة لديه. فقد روي
أنه حين كان فتى لم يكد يجاوز العشرين من عمره خطب في المدينة خطبة أسرت بلاغتها
لب
الصفحه ٩٣ : السلة ، فأمنت البلاد ، ورخصت الأسعار ، وانكف الذعر
وقبض يده عن أعمال الناس ، وعدل فيهم ، وأقام الحدود
الصفحه ١٣٣ :
بمكة ، أن يطرحوا لهم السموم فيما يأكلون (١) ويشربون ويلبسون ، فمات فيهم بشر كثير. وخلص منهم إلى