الصفحه ٢٨ :
أدنى صلة ، فيدرج في عداد علماء اليمن سيرة الإمام الشافعي مؤسس المذهب
الشافعي ، الذي قيل بأنه ولد
الصفحه ٨٣ :
بن عامر الزواحي (١) والله لا أجابتك إلى ما تريد ، إلا بأمر الإمام
المستنصر بالله ، أمير المؤمنين
الصفحه ١٩٨ :
له بالإمامة ، ينتظرن علو سنه ، واستكمال شروطه. ولما كانت سنة خمس وأربعين بايع
قوم من الزيدية بحصن ثلا
الصفحه ٢٣٤ :
المطلقة ، ولكن حكمه لم يطل ، إذ توفي وخلفه ابنه أسعد.
وفي سنة ٢٨٨ ه.
غزا الإمام الهادي الرسي
الصفحه ٢٥٨ : المدينة ، ولذلك كان يسمى إمام دار الهجرة (١).
حاشية
[٢٢] : الأماكن
المذكورة بهذا الموضع وبالصحيفة
الصفحه ٢٦٤ : في مقدمات مسهبة في هذا الموضوع ،
فيقول : بأن الكتاب كان في الأصل في حوزة جعفر الصادق (الإمام السادس
الصفحه ٢٦٨ : ). لكن استيلاء الصليحي
على صنعاء أثار الإمام أبا الفتح الناصر الديلمي (اتعاظ : ١٣ ؛ اتحاف المهتدين :
٥١
الصفحه ٣٦٢ : مقاتلة هذا الإمام ، فأرسلت قوة كبيرة في سنة ٦١٢ ه.
لقتال المنصور ، وكان على رأسها المسعود (٤) آخر سلاطين
الصفحه ٢٩١ :
رؤساءهم إمام يقيم في بمباي يزعم أنه من سلالة نزار. ويمكن أن نضيف لهذه التحفة
التاريخية ، أنه منذ سنوات
الصفحه ٦٣ : (٧).
وكتب الصليحي
إلى الإمام المستنصر [٢٩] بالله يستأذنه في إظهار الدعوة (٨). فعاد إليه الجواب بالإذن
الصفحه ٩٦ : جبلة ، وتنصل واعتذر (٥). وكانت الملكة حجة الإمام عليه السلام. وكان سبب هذا
القبض [٥٤] على ابن نجيب
الصفحه ١١٨ : سنة تسع وخمسين (٢) وأربع مئة ، ورأس الصليحي ، وأخيه أمام هودج الحرة
أسماء بنت شهاب ، حتى أنزلها بدار
الصفحه ١٧١ : زيدان ، عم عمارة الشاعر. فبايعوا
الحمل على أن يمحو الدعوة الإمامية. فرجع المفضل من طريقه وحاصرهم. وجا
الصفحه ١٨٨ : ببني الرسي ، وقد تقدم ذكر خبره.
وأما
حصن ثلا : فمنه كان ظهور
الموطىء ، الذي أعاد إمامة الزيدية لبني
الصفحه ٢٢٦ : الإمام
الحسين ، سبط النبي ، ذلك الحدث المشهور الذي بات بفضل كتابات جيبون غير مجهول عن
قراء الإنجليزية