الصفحه ٢٧٠ : . (٢).
__________________
(١) الواقع أن
المؤرخين اختلفوا في السنة التي قتل فيها السلطان علي بن محمد الصليحي فقال بعضهم
: إن قتله كان
الصفحه ٢٧٤ : خرج ومعه أخاه الحسين يطلبان بثأر
أبيهما. فنزلا بتهامة وتعرفا على الإمام فقتلاه انتقاما لقتل أبيهما
الصفحه ٢٩٨ : الفاطمية في بلاد اليمن في عهد الملك علي بن محمد الصليحي وابنه المكرم ،
وإليهم يرجع الفضل في مساعدتهم ضد
الصفحه ٣٢٧ : (بن عمران)
بن محمد بن سبأ ، ثم استولى على منيف وعلى السمدان ، ولكن لم يهاجم ساوا (سوا)
التي كان يملكها
الصفحه ٣٣٩ : في التعليق
على الحاشية : [٣] ما كان من أمر قتل السلطان علي بن محمد الصليحي ، وصححت تاريخ
قتله معتمدا
الصفحه ٣٥٣ : ٥٧٥ م ..
(٥) هو يوسف بن عبد
البر بن محمد بن عبد البر بن عاصم ، النمري ، القرطبي ، إمام عصره في
الصفحه ٣٨٠ : أبواب الدلالة ، سيدنا محمد النبي ، وعلى
أخيه ووصيه علي ، وعلى الأئمة من نسل مولانا الحسين الزكي ، ورثة
الصفحه ٤١٣ :
: ٩٢
صلاح الدين
الأيوبي : ١١ ، ١٢ ، ١٣ ، ٢٢ ـ ٢٤ ، ١٧٨ ، ١٨٠ ، ٢٤٠ ، ٣٤٦
صلاح بن علي
بن محمد (إمام
الصفحه ٣٦٥ :
ولكن الإمام جرح بخنجر ذلك الذي هجم عليه ، ولكن أتباع للإمام أنقذوا
أمامهم من المعركة التي حدثت
الصفحه ٢٣٨ : هذه السنة والسنة
التالية تعرضت اليمن كلها لمجاعة جائحة. وفي سنة ٤٢٢ ه. ادعى الإمامة أبو هاشم
الحسن بن
الصفحه ٢٦٧ : مسار (١) حيث آزره أقوام من قبائل سنحان ويام وجشم وهبره. وتقدم
جيش كبير لمقاتلته يقوده جعفر بن الإمام
الصفحه ٢٣٦ : الصليحي (٤) مسرحا لقتال دائم ، ليس فحسب بين قبيلتي همدان وخولان
المتنافستين ، بل بين عدد من أدعياء الإمامة
الصفحه ٢٣٧ :
زيديا هو القاسم بن الحسين سليل الإمام زيد بن علي زين العابدين ، فبادر
الشيعة الزيدية إلى الخضوع
الصفحه ٣٦٠ : ابن خلدون فيما يتعلق بالإمام أحمد (المتوكل) بن سليمان الذي نسميه خطأ
بابن حمزة. ويقول عنه أيضا في
الصفحه ٣٦٤ : أن الخليفة العباسي المستعصم (٢) بالله أمر السلطان بأن يضع حدا نهائيا لنفوذ الإمام المارق
عن الدين