الصفحه ٤١٨ : الإمام زيد : ٢٣٧
أبو القاسم
الضحاك الهمداني : ١٩٦
القاسم الرسي
بن محمد : ٣٩ ، ٤٠ ، ١٦٦
الصفحه ٩٧ : : احتفظي يا مولاتنا ابن نجيب الدولة ، فإن الإمام لا
يطلبه إلا منك ، فتمارضت الملكة وأرسلت إليه الشريف أسعد
الصفحه ٢٧١ : بدلا من أبي هاشم محمد بن جعفر الذي خلع طاعة
الفاطميين ، وأعلن خضوعه للعباسيين.
وذكر ابن
الأثير في
الصفحه ٣٥٦ : يد الإمام يحيى بن الحسين بن القاسم الذي استعان بهم وفتح
البلاد الواقعة ما بين صعدة وصنعاء.
ويقول
الصفحه ٣٨٨ :
وقال أيضا : «وقد
استحقت التقديم والتفضيل على الفضلاء من الرجال ، وكان الإمام المستنصر أصدر إليها
الصفحه ٣٩١ : إسماعيل ، أول الأئمة المستورين ، وتذكر المراجع السنية
المعتدلة أنه كان راوية للإمام محمد الباقر وابنه جعفر
الصفحه ٤٢٣ :
القاسم ـ خليفة : ٣٦٧ ، ٣٧٧
الإمام
المنصور القاسم بن محمد بن علي : ٢٣٦ ، ٢٣٧ ، ٢٦٦
منصور بن منّ
الله
الصفحه ٥٧ :
الفقيه مالك الأصبحي إمام دار الهجرة [٢١].
ومن الحصون
أيضا : حصن خدد «والشوافي (٥) ، وتغلب عليهما
الصفحه ٦٩ :
الملك المكرم ، فأقبل من المهجم عائدا إلى زبيد ، والرأسان ينقلان أمام هودجها
، إلى أن ركزهما قبالة
الصفحه ١٥٩ : الإمامة ، ما
اتصلت الأيام بالليالي (٢) ، ويجعله عصمة للمسترشدين ، وحجة على الجاحدين ، وعونا
للمضطرين
الصفحه ١٧٣ : ء.
ثم إن المستنصر
العبيدي ـ الخليفة المصري ـ قطع دعوته بمكة ، محمد بن جعفر أميرها من الهواشم :
فكتب إلى
الصفحه ١٨٠ : الشريف أحمد بن حمزة السليماني ـ صاحب صعدة ـ فأمدهم. وشرط عليهم
قتل سيدهم فاتك بن محمد ، فقتلوه سنة ثلاث
الصفحه ١٩٥ : الزيدية بصعدة
وذكر أوليتهم ومصائر أحوالهم
قد ذكرنا فيما
تقدم خبر محمد بن إبراهيم ، الملقب أبوه طباطبا
الصفحه ١٩٧ : الخارجي ،
حين حاصرهم ، وبها فاتك بن محمد ، من بني نجاح. فأجابهم على أن يقتلوا فاتكا.
فقتلوه سنة ثلاث
الصفحه ٢٤٠ :
في سنة ٥٤٥ ه. الإمام الزيدي المتوكل أحمد بن سليمان (١) ولكنه مع ذلك استطاع أن يدفع عن نفسه