الصفحه ٢٤٨ :
والجدير بالذكر
أن عمارة ذكر لنا أن زبيدا أسست في سنة ٢٠٤ ه. وهي السنة التي توفي فيما الإمام
الصفحه ٢٧٩ : ، ...................... (١) ، وأحيل القارىء إلى كتاب سير وليم موير (حياة محمد).
__________________
(١) كان العرب يحرمون
في
الصفحه ٢٩٠ :
اليمن ليسك عملة عليها اسم الإمام المختار محمد بن نزار (٣).
ونزار هو ابن
الخليفة المستنصر ، وعند ما
الصفحه ٣١٢ : خلال فترة لا تقل عن قرن ونصف قرن من الزمان
، وأن الإمام أحمد الذي دبر اغتيال فاتك بن محمد سنة ٣٥٣ ه
الصفحه ٣١٤ :
ولم أحاول أن
أتتبع التاريخ التالي لآل سليمان (١) ، ولكني وجدت لهم ذكرا في سيرة الإمام المتوكل يحيى
الصفحه ٣٣٠ : أن الخليفة الحافظ قد اغتصب حق الخلافة من الإمام الطيب ابن الآمر ،
حدث كل هذا بعد قتل الآمر سنة ٥٢٤
الصفحه ٣٣٦ : ، وكلاهما يقر السيادة (السلطة) المطلقة للإمام الشرعي. ولكن
الشقة التي فصلت كل فريق عن الآخر وذلك عن الوجهة
الصفحه ٣٧١ : الخزرجي
هنا أن ابن حوشب وابن فضل وصلا اليمن بعد اغتيال محمد بن يعفر بقليل ، وهذا
الاغتيال حدث في المحرم
الصفحه ٣٧٣ : المغرب من قبل. وكان
هؤلاء الدعاة كما يقول العيني : (عقد الجمان : ١٣ / ١٥٣) يدعوان إلى محمد الحبيب
والد
الصفحه ٩ :
ترجمة موجزة لحياة
عمارة اليمني مؤلف الكتاب
هو أبو محمد
عمارة بن أبي الحسن علي بن زيدان بن
الصفحه ٤٥ : ، واختط (١٠) زبيد [٥] في شعبان سنة أربع ومائتين.
وفي هذا
التاريخ مات الفقيه الإمام محمد بن إدريس الشافعي
الصفحه ١٠٢ :
ولما مات محمد
بن أبي الغارات بن مسعود بن [مسمع](١) بن الكرم ، ولي الأمر من بعده أخوه ، علي بن أبي
الصفحه ١١٦ : عبد الله بن محمد ، وهو يعتقده الصليحي. ثم ركب سعيد فرس عبد الله بن محمد ،
والرأسان منصوبان أمامه ، على
الصفحه ١٩٦ : وعلي. أما محمد المهدي الذي جاء في رواية ابن خلدون فقد يشير إلى
الإمام الفارسي الذي توفي في طبرستان سنة
الصفحه ٣٧٩ :
حواشي جديدة
حاشية
(١) : الإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن
شافع بن السائب