الصفحه ٣٥١ : بن ساعدة انظر مروج الذهب (٥) ، وتوفي في نحو الوقت الذي بدأ فيه
__________________
(١) السلوك
الصفحه ٣٧٥ : ] : بدأ ابن فضل
فتحه بصنعاء في سنة ٢٩٣ كما في الخزرجي وهذه الرواية قد سبقه فيها الطبري وابن
الأثير ، وتوضح
الصفحه ٣٨٦ : وطود
وضرغام وصمصام
فاعجب بأن ضم
هذا كله جدث
بدا له في
قلوب الناس إعظام
الصفحه ٢٠ : ،
في منازل قبيلة بني حكم ، تلك القبيلة التي ينتمي إليها عمارة ، كما يتضح في لقبه
: الحكمي (٢) ، ويبدو
الصفحه ٢٣٩ :
الحكم مكان أبيه ، وبايعه بنو همدان على الطاعة (١). وفي نحو سنة ٤٥٣ ه. فتح علي الصليحي صنعاء حيث
الصفحه ٢٤٦ : توفي سنة ٢٤٥ ه. وأن ابنه توفي سنة ٢٨٩ ه. بعد حكم دام ٣٨ سنة ، وجاء
بعد إبراهيم ابنه زياد الذي لم يحكم
الصفحه ٢٤٧ : . الذي جاء في مصادرنا أنه حكم البلاد كوزير نحو ثلاثين عاما ،
نجد طفلا يقتعد العرش ، وهو آخر أسرته
الصفحه ٣٠٠ : الذين صاروا في نظرهم رمزا للمذهب السني ،
وفضلت حكم العبيد على وحدة اليمن تحت ظل دولة الصليحيين العربية
الصفحه ٣٣٧ : (ت : في ذي الحجة سنة ٢٩٨) ٢٨٠.
٢ ـ المرتضى أبو القاسم محمد بن يحيى (اعتزل
الحكم سنة ٣٠١ وتوفي سنة ٣١٠ ه
الصفحه ٣٦٧ :
وقد ولد
المنصور القاسم في سنة ٩٦٧ ه. وتوفي سنة ١٠٢٩ ه (١٦٢٠ م) ، بعد حكم دام ثلاثة
وثلاثين سنة
الصفحه ٥٥ : زياد باليمن ، وانتقلت إلى عبيد عبيدهم
(٤) فيكون [حكم](٥) دولة بني زياد باليمن مائتي سنة وخمس (٦) سنين
الصفحه ٢١٢ : يده على عجوز كبيرة محدودبة فحين تحقق حالها ، أراد
التفلت منها. فقالت له : لا بد من ذى حكم الأمير. وذى
الصفحه ٢٣٣ : إبراهيم محالفا
لأمراء بني زياد ، ولكن حكمه لم يدم طويلا ، وخلفه ابنه أسعد الذي فتح القرامطة (١) في عهده جز
الصفحه ٣٢٠ : حكم زياد بن
إبراهيم ، وأنه يذكر حسين بن سلامة على أنه خلف إسحاق في سنة ٣٧١ ه. وأنه يعتقد
أن الأخير هو
الصفحه ٣٥٦ : الهرب من مصر والذهاب إلى
الحجاز ، وهناك احتمى بقبيلة عربية عاش مختبئا بين ظهرانيها طيلة حكم المأمون