الصفحه ٣٣٤ : بدأ حكمه في عهد الخليفة العباسي
أبي محمد علي المكتفي بالله بن المعتضد (٢٨٩ ـ ٢٩٥) ، واستمر حاكما إلى
الصفحه ٢٧ : الذي حكم من سنة (٨٣١ ـ ٨٤٢ ه). والكتابة المدونة
على ورقة الغلاف غير واضحة عند طرف الورقة ، إذ الورقة
الصفحه ٢٢٣ : يثرب (اسم المدينة في
الجاهلية). ومن سلالتهم جاءت أول جماعة عربية اعتنقت الإسلام ، وآمنت بالنبي حين
بدا
الصفحه ٢٢٩ : عبد الحميد حكم اليمن
في سنة ٢١٣ ه. سار في العام التالي لقتال المناخي ، ولكنه هزم وقتل. ثم يعرض
الجندي
الصفحه ٢٣٤ :
المطلقة ، ولكن حكمه لم يطل ، إذ توفي وخلفه ابنه أسعد.
وفي سنة ٢٨٨ ه.
غزا الإمام الهادي الرسي
الصفحه ٢٤٤ : لاعة تقع في السراة ، أو سلسلة الجبال المسماة بالمساني. وفي (ص
١١٢) يقول : بأن لاعة تحدد لنا بداية بلاد
الصفحه ٣٣١ : إلى اليمن خبر موت الخليفة الآمر في مصر ،
ولنقل إن ذلك كان في بداية سنة ٥٢٥ ، فإذا اعتبرنا الآن رواية
الصفحه ٣٢٦ : شوال وصلا زبيد. وقد امتلكوها في فجر التاسع من
شوال. وقد نهبت المدينة وأسر عبد النبي وأخواه ، وبدأ
الصفحه ٣١ :
لبيان المؤلف عن نهجه الوارد بصدره ، يبدأ بمقدمة تحوي في البداية سيرة النبي صلى
الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٧٦ : بالحاج ، وابتنى سور المدينة. ثم راود بنت معارك بن جياش (١). فلم تجد بدا من إسعافه فأمكنته حتى إذا قضي
الصفحه ٢٥٤ : يختلف كثيرا عما هي عليه الآن. وبعد أن
مكثت البعثة عشرة أيام بمدينة صنعاء ، بدأ سيرها مرة أخرى نحو المخا
الصفحه ٢٦٥ : الله حين بدأ رحلته من مصر إلى شمال
إفريقية ، هاجمه بعض اللصوص في موضع يقال له الطاحونة ، فسلبوه قدرا
الصفحه ٢٨٧ : وباب النصر ،
وهم في الأصل من أرباب الحرف المهرة ، بدأ الخليفة المعز بانتقائهم ، ولكنهم
استخدموا فيما
الصفحه ٣٢٥ :
قبيلتي جنب ومذحج أبوا متابعته ، فرجع إلى صنعاء. وهكذا انتهت حملة القصيدة
الرائعة. وقد بدأ من الجند يوم
الصفحه ٣٤٩ : شاهدته في البداية أكثر وضوحا في ياقوت مما ورد
في الطبري والمسعودي.