الصفحه ١٤٥ :
وبنو عمران ، وبنو زعل. وتشاعب الحكمية ، وتشاعب الأمير غانم بن يحيى
الحسني ، ودولته ظاهرة. وكان هذا
الصفحه ١٥٣ : بن إبراهيم (راجع حاشية : ٩٨ (كاي).
(٣) أي أيام عمارة بن
أبي الحسن الحكمي.
(٤) في الأصل :
واجتمع
الصفحه ١٥٧ : ، ولي الدعوة دون ذلك. ثم
القاضي لملك بن مالك الحمادي الهمداني (١) جمع بين الدعوة والحكم دون الملك. ثم
الصفحه ١٨٢ : .
المهجم
: من أعمال زبيد
على ثلاث مراحل عنها ، وعربها من سعد العشيرة من حكم وجعفر (٦) قبيلتين منهم. ويجلب
الصفحه ١٩٤ : القلمس (١) بن عمرو بن همدان بن مالك بن منتاب بن زيد بن وائل بن
حمير ـ كان كاهنا ـ وهو الذي حكم بين أولاد
الصفحه ٢٠٤ : ميمون لمنصور :
يا أبا القاسم إن الدين يمان والحكمة يمانية ، والركن ، وكل أمر يكون مبتدأه من
قبل اليمن
الصفحه ٢٠٩ : )).
(٦) من بني زياد حكم
زبيد (٢٨٩ ـ ٣٧١) انظر حاشية : ١٣ (كاي).
(٧) غير مفهوم كيف
قتل ثم هرب.
الصفحه ٢١٦ : الله
الخليفة الفاطمي الثاني حكم (٣٢٢ ـ ٣٣٤ ه.).
(٤) وأضاف إدريس (عيون
: ٥ / ٥٠): «وانتهى إلى أن بلغ
الصفحه ٢١٩ : المقربين ، ولما تركز الحكم الفاطمي أعلنوا
هذه الوظيفة ورفعوا الستار عن صاحبها ، فأصبحت الوظيفة خطيرة لأن
الصفحه ٢٢٣ :
بطون مذحج : بنو جعفي ، زبيد ، الحكم ، سنحان ، وهم من سعد العشيرة بن مذحج. ومن
بطون مذحج أيضا : بنو عنس
الصفحه ٢٢٧ : ، إفشاؤه عار ، وكتمانه فجيعة. ونقل هذا الخبر إلى طاهر فروعه. فما
زال يرجو حتى ولي حكم خراسان ، ثم سرعان ما
الصفحه ٢٢٩ : عبد الحميد حكم اليمن
في سنة ٢١٣ ه. سار في العام التالي لقتال المناخي ، ولكنه هزم وقتل. ثم يعرض
الجندي
الصفحه ٢٣٠ :
معركة شهيرة في وادي نخلة ، قتل فيها جعفر بن إبراهيم وابن أخيه أبو الفتوح. ويقول
الخزرجي بأن حكم جعفر
الصفحه ٢٣٤ :
المطلقة ، ولكن حكمه لم يطل ، إذ توفي وخلفه ابنه أسعد.
وفي سنة ٢٨٨ ه.
غزا الإمام الهادي الرسي
الصفحه ٢٤٤ : يمكن أن ترى منه ، ويمتد النظر نحو
الغرب من أواسط بلاد الحكميين إلى المهجم ، ويروي المجرى الأبيض لوادي