الصفحه ٢٣٢ : : ٤.
(٢) العبر : ٢ / ٢٤٣.
(٣) كتبها ملر في صفة
: حوال.
(٤) ٧ / ٨.
الصفحه ٢٥٠ : مقابلهما جزيرة
تسمى باسم عثر. والمقدسي الذي كتب قبل
__________________
(١) صفة : ١٨٨.
(٢) وربما هي
الصفحه ٢٥٢ : ء ، ووادي رحمة ، وكتب الخزرجي بير البيضاء بدلا من البيضاء ، ولكن ابن
المجاور في طبعة سبرنجر لكتابه يأتي لنا
الصفحه ٢٦٣ : لو وجد حقا فإنه يشتمل على
أبحاث ثلاثة في التنجيم كتبها أرسطو.
__________________
(١) نفسه
الصفحه ٢٩٠ : هذه الطائفة وأوجدها على وجهها المعروف في كتب التاريخ هو الحسن الصباح
، ولذلك كان يطلق على هذا المذهب
الصفحه ٢٩٧ :
ملر للصفة ، وكتاب سبرنجر غير معجمة أي (الرعارع).
حاشية
[٦١] : اسم هذه القرية
كتب في النص دون إعجام
الصفحه ٣٠٠ : عمارة التي كتبها من بعد في القاهرة ، ولا بد أن أهل زبيد (٢) يعتبرون هذه الأبيات
الصفحه ٣٠١ :
مسيئة لهم لصدورها من قلم رجل أقر بأنه من أهل السنة ، فقد كتب الأهدل ما
يأتي : غالى عمارة في مدح
الصفحه ٣٠٦ :
كتبها لمؤدب ولده ، كما يقرظون كتابه في تاريخ زبيد. ويضيف الخزرجي أن كتاب
جياش كان في عهد الخزرجي
الصفحه ٣١٠ : داسة ، وسمعه منه القاضي أبو الطيب الطبري. قال الخطيب
انتهى إليه علم الفرائض وصنف فيها كتبا. ومن كتبه في
الصفحه ٣٢١ : قد عاش بعد مقتل عمارة. وقد قيل
لنا : إن عمارة قد كتب تاريخه سنة ٥٦٤ ، وإن كلمة ثلاثين التي وردت في
الصفحه ٣٣٦ : على ذلك فروق كثيرة وخلافات
بين أتباع الأئمة التي جاء بها مختلف الكتاب.
ومن الكتب التي
أتيح لي الرجوع
الصفحه ٣٤٩ : ) فذبحوهم عن آخرهم (٥).
وهذه القصة لم
ترد فحسب في مروج الذهب للمسعودي الذي كتب
الصفحه ٣٧٦ : .
حاشية
[١٤٠] : كتب صاحب تاج
العروس ما يلي : «حصيب (٣) وزن زبير اسم لوادي زبيد ، وجوه لطيف ، وفي نسائه
الصفحه ٣٨٠ :
حاشية
(٢) : بعد استيلاء الصليحي على جبل مسار كتب كتابا أمر ببثه في
جوانب حراز وهذا نصه : عيون