الصفحه ١٤٣ : ضموم (٧). وزحفوا إلينا ونحن في عدد يسير (٨). وقد كتب القائد سرور إلى أهل زبيد يستنفر الناس ،
وكانت
الصفحه ١٥٠ :
[إلى](١) سنة إحدى وأربعين. ثم كتب إلى زبيد ، وسألها في ذمة له
، ولمن يلوذ به ويعود إلى وطنه
الصفحه ١٥٦ :
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي
الصفحه ١٥٧ : : بعد
كلمة القاضي فضاء لكلمة ، ثم بن ملك الصليحي ، والأصح ما أثبتناه كما هو معروف في
كتب أولي الدعوة
الصفحه ١٥٩ : البادية](١٢) والحضور. فاعلمي هذا ، واعملي به إن شاء الله تعالى : [والسلام
عليك ورحمة الله](١٣) ، وكتب
الصفحه ١٦٣ : أكثر أهله. وكتب النبي صلى الله عليه وآله وسلّم إلى أصحابه
وعماله ، وإلى من ثبت على إسلامه ، فداخلوا
الصفحه ١٦٨ : ، وهو حصن في ذروة جبل حراز ، وحصن
ذلك الحصن ، ولم يزل أمره ينمو (٦). وكتب إلى المستنصر صاحب مصر ، يسأله
الصفحه ١٩٤ : فيمون (٣) ، وخبر معروف في كتب السير [١٢٤] وانتهت رياسة بني
الحارث فيها إلى الديان ، ثم صارت إلى بني عبد
الصفحه ٢٠٦ :
استقامة أمره ، كتب إلى ميمون يخبره بقيام أمره ، وظهوره على من (٤) عانده. وبعث له بهدايا وتحف جليلة ، وذلك
الصفحه ٢١١ :
فلم يلتفت إليه
بل كتب كتابا يخيره ويقول : إن لي بأبي سعيد الجنابي أسوة [١٤١]. إذ قد دعا إلى
نفسه
الصفحه ٢١٢ : (١). وكان لا يكاد يستقر بصنعاء خشية غازية من ابن فضل أو هجمة.
قال ابن جرير :
وكان عنوان كتب ابن فضل إلى
الصفحه ٢١٥ : الناس.
ثم لما توفي
منصور كتب وصيته الشاوري إلى المهدي ، وهو مقيم بالمهدية ، يخبره بوفاة منصور ،
وتركه
الصفحه ٢٢٥ :
[٤] : معظم ما سلف
بيانه ، نقله ياقوت ، نقلا يوشك أن يكون حرفيا فيما كتب عن زبيد. وما أورده ابن
خلدون عن سلالة
الصفحه ٢٢٨ : وقلاعها ينقل عن كتاب «ابن
المجاور» الذي كتب في حوالي سنة ٦٣٠ ه. واعتمد عليه المستشرق الألماني
الصفحه ٢٣٠ : نسبيا. وذكر الهمداني «اسم المناخي» في موضع آخر ،
وكتبها ملرmuller في طبعته لصفة جزيرة العرب (بالحا