الصفحه ١٨ : ما كتبه في صور موجزة ، على تفاوت ، وإن كانت في
عمومها تلتزم نفس ألفاظه.
وإذا كان كتاب
عمارة قد حوى
الصفحه ١٩ : الاستعانة بتلك
المؤلفات.
وسيرة عمارة من
بين السير التي كتبها ابن خلكان (١) ، وهو في حديثه عن السنوات
الصفحه ٢٤ : بالصورة التي كتبها بها مؤلفها ، في أن عمارة كان من رجال الفرقة
الإسماعيلية ، كما أنها لا تجعل من الصعب
الصفحه ٢٧ : ممزقة بعض التمزق ، بالية
نوعا ، عليها لاصقات ، لكنني قرأتها فإذا هي : من كتب العبد الفقير إلى كرم الله
الصفحه ٢٨ : في الورقة الثلاثين من كتاب الجندي ، وقد ضمنت ما كتبه عنهم كتابي
هذا. ويستمر الجندي في كتابة سير فقها
الصفحه ٣٣ : : الأولى برقم ٢٥١١١ زيادات ،
والثانية برقم ٣٠٢٢ قسم شرقي. هذه النسخة الأخيرة خطت حديثا عن مخطوطة بدار الكتب
الصفحه ٣٤ :
وهناك كاتب آخر
أتيحت لي الإشارة إليه في الصفحات التالية هو الأهدل ، فهو مؤلف كتب عدة ، أورد
لنا
الصفحه ٣٦ : من الكتب أن المعلومات التي أوردها ياقوت بصفة
عامة في حاجة إلى شيء من الضبط والتحقيق قبل أن نأخذ بها
الصفحه ٧٩ :
دهيم (٨) الخلق (قصير) (٩) لا يكاد يظهر من السرج
__________________
(١) في الأصل : في
كتب إلى الملك
الصفحه ٩٢ : الكتب الأفضلية ، وكان
عزيز (٢) الحفظ ، مستبصرا في المذهب الطاهر ، قائما بتلاوة القرآن العزيز ، وكان
يقرأ
الصفحه ٩٣ : المأمون (٤) وشد أزره. وكتب إليه بالتفويض وبسط يده ولسانه ، وسير
إليه المأمون أربع مئة قوس أرمني (٥) ، وسبع
الصفحه ٩٧ : إلى مولانا الآمر بأحكام الله. ففعلوا ذلك ووافق وصوله من
اليمن القبض على المأمون ، فأوصل الكتب والسكة
الصفحه ١١١ : (٢). ثم تناول ورقة وكتب فيها ما مثاله : «بسم الله الرحمن
الرحيم ، أقول وأنا عمران بن الداعي الأجل ، سبأ بن
الصفحه ١١٤ : لآل نجاح. واحتفر سعيد بن نجاح نفقا بين دور ملاعب ،
كان يسكنها (١) أكثر الأوقات.
ثم كتب سعيد من
زبيد
الصفحه ١٣٤ :
الجبال ، ثم نزل إلى تهامة ، فاختص بصحبة أحمد بن مسعود بن فرج المؤيد صاحب حيس.
ثم كتب بعده للشيخ منّ الله