الصفحه ٢٥٨ : في وصفه لبلاد العرب ، وحدد موقعها على
خريطته على مسافة قصيرة من شرق تعز. وفي الحاشية (رقم ١١١) أوردت
الصفحه ٢٦٢ : ريمة ، التي تقع
بين وادي ريمة ووادي سهام ، كما أوضح جلازر ذلك بدقة في خريطته ، ولم أعثر في
المصادر على
الصفحه ٢٦٤ : ) ، وإنه
اشتمل على بيانات تتعلق بسلالة علي ، أوصى بها لجعفر وبعض زعماء آل علي ، وقد أفضى
جعفر الصادق
الصفحه ٢٦٧ :
أن الصليحي أعلن الطاعة للخليفة الفاطمي المستنصر بالله يمضي قائلا : بأن
الصليحي رفع رايته على جبل
الصفحه ٢٨٤ : ، وهذا التقدير مني عن طريق التقريب ، وإذا ما رأى ذلك
شخص يقول : ما اقتدر على هذا الحفر إلا الجن ، ولو لا
الصفحه ٣٠٥ :
حاشية
[٧٤] : كلمة بحر كثيرا
ما يستعملها العرب على سبيل المجاز يقصدون بها الوفرة والكثرة التي لا حد
الصفحه ٣٢٠ : ، ولكن الدقة التي نراها فيما أورده عمارة عن ملوك
بني زياد ليست في ذاتها دليلا على أنها بريئة من الخطأ
الصفحه ٣٢٣ : ، وظلت تستخدم لهذا الغرض إلى عصر المؤلف.
وقد هاجم مهدي
الذي جاء بعد أبيه علي بن مهدي ، أهل لحج وذبحهم
الصفحه ٣٢٧ :
فاستولى على التعاقب : صبر (١) وبادية (؟) وشرياق وعزان (٢) ذخر ، ونمير التي كان يملكها الأمير منصور
الصفحه ٣٤١ :
يستظل تحتها مائة رجل ويسميها الكلهومة (١). وهذه الربوة فرع من جبل الصلو انفصلت عنه ، وترتفع على
الصفحه ٣٧٠ : الإسماعيلية ، كان فيما يرجح لا يزال على قيد الحياة حين
أرسل هذان الرسولان ، ولكن الأستاذ دي خوي قد أوضح أن عبد
الصفحه ٣٩٠ :
وضربت باسمهما السكة وأقيمت لهما الخطبة. [عيون : ٧ / ٢٣١].
وانتصر علي بن
حاتم اليامي في وقعة ذي
الصفحه ٢٧ :
على ٢٠٧ ورق ، نسخ سنة ٨٢٠ ه. وكتابته على وجه عام بخط جيد واضح ، وليست
به كالعادة ، علامات إعجام
الصفحه ٥٣ : مسجد على جبل الرحمة بعرفات ، رحمة الله عليه
[١٦].
وحدثني الفقيه
أبو محمد عبد الله بن أبي القاسم
الصفحه ٥٧ :
مكارم ومفاخر ، وسلطنة قاهرة ودولة ظاهرة. وتغلب على حصن حب وهو نظير
التعكر ، وعلى حصن يقال له عزان