الصفحه ٨٤ : ،
المنصور ، المظفر ، عمدة الخلافة أمير الأمراء. أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر (بن)
((٢)) علي الصليحي. على
الصفحه ٨٦ : ، ولم يطعمه لقمة خبز ، ولا أحسن معه
عشرة. وعاد علي بن سبأ ، وشمس المعالي إلى اليمن ، فملك حصون أبيه
الصفحه ٨٨ : الحرة الملكة ، إلى ذي
جبلة ، ولم يتعلق منها بشيء ، فعاتبته على ذلك ، فقال : ليس ينفعني إلا ما حصل [لي
الصفحه ٨٩ : الحصن فأوقدوا النار ، ففعلوا ذلك
ليلا ، فأصبح عندهم على باب الحصن عشرون ألفا ، واستولت الفقهاء على ملك
الصفحه ٩٠ :
بخطها ، بما اقترحوه من أمان وأموال ، واشترط عليها أن ترحل هي وجميع
الحشود ، ويصل إليهم من يرضونه
الصفحه ٩٤ : المستأمنة بسهم ، فلم يخطىء أنف الفرس الذي عليه ابن
نجيب الدولة ، فسقط علي بن إبراهيم إلى الأرض حتى شت به
الصفحه ٩٨ : جلبة (٤) سواكنية ؛ وأخروا رسولها محمد بن الأزدي بعده (٥) بخمسة أيام (٦) ؛ ثم سفروه ؛ وتقدموا على ربان
الصفحه ١٠٥ :
ولقد أذكر يوما
أن رجلا من همدان ، دخل على الداعي سبأ ، وهو مخيم في الخيمة فقال : أجللني (١) يا أبا
الصفحه ١١٧ :
قال جياش :
وعزت نفس أخي سعيد من ذلك المقام ، وشمخ بنفسه حتى عليّ ، وإني لأخوه ابن أمه
وأبيه وذلك
الصفحه ١٤٩ : ، وكان ينتقل منها. وكانت عبرته لا ترقأ
(٣) على ممر الأوقات. وكنت يومئذ منقطعا إليه ، ملازما له في أكثر
الصفحه ١٥٠ : ، ففعلت الحرة ذلك ، على كره من أهل دولتها ، ومن
فقهاء عصرها (لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً كانَ مَفْعُولاً
الصفحه ١٥٢ :
فقتل في رجب سنة إحدى وخمسين وخمس مئة. وكان مما (١) أعان ابن مهدي على أهل زبيد ، اشتغال روؤسائها
الصفحه ١٥٣ : شهور سنة ثلاث وخمسين.
ثم عجز الشريف
عن نصرهم على ابن مهدي. وجرت بينهم بعد ذلك وبين ابن مهدي مصافات
الصفحه ١٥٥ :
ثم استولى ابن
مهدي على معاقل الداعي عمران بن محمد ، التي صارت لابن مهدي وهي : حصن سامع ومطران
الصفحه ١٦٩ :
قتل نجاح مولى بني زياد ، ملوك زبيد ، حتى تم له ذلك على يد جارية أهداها
إليه كما ذكر سنة اثنتين