الصفحه ١٦٣ : ء كرسي التبابعة ، وأنّه مات بعد حجة الوداع. فقسم النبي
صلى الله عليه وآله وسلّم على عمال من قبله ، وجعل
الصفحه ١٧٣ : ء.
ثم إن المستنصر
العبيدي ـ الخليفة المصري ـ قطع دعوته بمكة ، محمد بن جعفر أميرها من الهواشم :
فكتب إلى
الصفحه ١١٣ : إليه.
هذه أخبار (آل) (١) نجاح ملوك زبيد من الحبشة
لم يزل المؤيد
نصير الدين نجاح مالكا لتهامة ، من
الصفحه ٢١٦ :
الكتاب إلى المهدي ، فلما قرأه ، وكان قد عرف الشاوري من وقت [أن] قدم عليه
برسالة منصور وأنه يكمل
الصفحه ١٧٩ : طريقته. فاعتزل ونسك ثم حج ، ولقي علماء العراق
، وأخذ الوعظ من وعاظهم. وعاد إلى اليمن واعتزل ، ولزم الوعظ
الصفحه ٣٧٤ : + ١٣٥ (٢٤٥+ ٢٣٥). والجملة تصل
بنا إلى سنة ٢٨٠ ه.
وعلى ذلك فلا
بد من سنة ٢٩٦ ، التي جاءت في المتن على
الصفحه ٢٧٧ :
بين يدي سبأ (١) ينشد هذه القصيدة التي منها هذه الأبيات منعه من القيام
ورمى له مخدة ، وأمره بالقعود
الصفحه ٢٣ :
صدر الحكم بموته اقترب القاضي من صلاح الدين ليساره ، فصاح عمارة قائلا : «مولاي
لا تسمع إلى ما يقوله عني
الصفحه ٢١٥ : . وانقطعت دولة القرامطة من مخلاف جعفر ، ولم تزل
المذيخرة خرابا منذ ذلك إلى عصرنا.
وأما منصور فهو
على الحال
الصفحه ٢٢٨ :
نهر زبيد ، ومنها إلى حصن القوارير ، وفي الغرب باب النخل ، وكان يسمى في عهده
بهذا الاسم ، ولكن اسمه في
الصفحه ٣٧٢ : من المعقول أن يقوم أبو
القاسم من تلقاء نفسه بهذا الأمر). فبعث ابن أخيه الهيثم داعيا إلى السند حيث
الصفحه ٢٥٩ : طريقان يؤديان إلى أبواب الحصن ، على مقربة من كل منهما مورد ماء. فالطريق
الواقع إلى الناحية الجنوبية
الصفحه ٢٨٦ :
ويذكر بني ضنة
فيعتبرها بطنا من بني عذرة ، التي يرجع أصلها إلى قضاعة ، ثم يعتبرها في مواضع
أخرى من
الصفحه ١٠ : جانب ، وعاد إلى مكة ، ومنها إلى زبيد فبلغها في صفر سنة ٥٥١ ه. ثم حج مرة
أخرى في هذه السنة ، فأوفده
الصفحه ٢٦٨ : ).
وفي الصحيفة ٤٨
من الخزرجي (٣) يقول : إن الصليحي أخضع البلاد كلها من مكة إلى حضرموت
، غير أن صعدة