الصفحه ١١٦ : إلى الخمسة آلاف ، التي قد كان الصليحي قد بعثها من الليل ، تقتل سعيد
، يقول لهم : إن الصليحي قد قتل
الصفحه ٢٠٣ : الاغترار (٣) بهم.
فقال : كان علي
بن فضل من عرب يقال لهم [جيشان](٤) ، ينسبون إلى ذي جدن [١٣٢] ، وكان شيعيا
الصفحه ٣٤٢ : نادى السماح بنا ردوا
فعدنا إلى مغناك والعود أحمد
وهي من قصائده المختارة ، ثم
الصفحه ١٠٤ :
الجشميات (١) اللاتي (٢) في (٣) مضاربه [٦٣]. فلما أخبرت والدي بذلك ، ركب بنفسه ، وقال
لمن حضر من آل
الصفحه ٣١٣ : استثنينا ابن خلدون ، فإني لا أجد
بين الكتاب الذين رجعت إلى مؤلفاتهم فيما استعطت أن أتبينه من أوضح حقيقة
الصفحه ١٣١ : عنده معرفتها ، وهو من
أشد الناس حرصا على الابتياع من آل رزيق ، وقال : إن صحت دعواك دفعت لك كذا وكذا
الصفحه ٧٠ :
يرغب في الحياة فلا يكن معنا). إلى أن صفا له من الخلفاء ألف وست مئة فارس (١) وعاد عنه ألف وأربع مئة
الصفحه ١١٩ :
ذكر دخول جياش بن
نجاح
إلى الهند ومعه
الوزير قسيم الملك
أبو سعيد خلف بن أبي الطاهر
من ولد
الصفحه ٢٠٦ : معي
الحصن بما معهم من مال وأولاد. فأظهرت حينئذ الدعوة إلى عبيد الله المهدي بن الشيخ
ميمون ، ومال إلى
الصفحه ٣٤٨ : ).
(٢) قبيلة عظيمة من
العدنانية تنسب إلى بكر بن وائل بن قاسط .. بن نزار بن معد بن عدنان. فيها الشهرة
والعدد
الصفحه ٣٧٣ : المغرب من قبل. وكان
هؤلاء الدعاة كما يقول العيني : (عقد الجمان : ١٣ / ١٥٣) يدعوان إلى محمد الحبيب
والد
الصفحه ٦٩ :
الملك المكرم ، فأقبل من المهجم عائدا إلى زبيد ، والرأسان ينقلان أمام هودجها
، إلى أن ركزهما قبالة
الصفحه ٣٢٨ : التي تبدأ بهذه الكلمات في (ص ١٠٢)
: «ثم نقلت دعوة الحافظ إلى آل زريع» يرجح أنها زيادة من الناسخ نقلها
الصفحه ١٦٠ : الحافظ ، فكان أول سجل وصل منه إلى
الحرة الملكة من ولي عهد المسلمين ، وفي السنة الثانية من أمير المؤمنين
الصفحه ٩٧ : إلى مولانا الآمر بأحكام الله. ففعلوا ذلك ووافق وصوله من
اليمن القبض على المأمون ، فأوصل الكتب والسكة