الصفحه ٩٩ :
أخبار الزريع بن العباس بن الكرم اليامي أمير (١) عدن
أما نسبتهم فمن
همدان ، ثم من جشم بن يام بن
الصفحه ٢٤١ :
واقعا إلى الجنوب الغربي من مأرب ، والشمال الشرقي من ذمار ، على نحو مسافة
متساوية من كل هاتين
الصفحه ١٠٢ :
ولما مات محمد
بن أبي الغارات بن مسعود بن [مسمع](١) بن الكرم ، ولي الأمر من بعده أخوه ، علي بن أبي
الصفحه ٣٠٥ : يكون لا حلوا ولا مرا ، ومن أمثلة العرب الأثيرة لديهم ما يحذرون المرء من
أن يكون شديد الحلاوة فيبتلع ولا
الصفحه ١٠٨ :
به ، ويقترحه ، ويكرم أهل الأدب والفضل. وربما قال البيت من الشعر
والأبيات.
ورأيته في يوم
عيد وقد
الصفحه ٣٦١ : أسيرا في يد الإمام الذي رفض أن يقبل لفك سراحه فدية كبيرة ،
فأمر بقتله إنفاذا لحكم الشريعة الإلهية. وظل
الصفحه ١٤٧ :
الحياء ، فإذا صلى الصبح ركب : إما إلى فقيه يزوره ، أو مريض يعوده ، أو
ميت يحضر دفنه (١) ، أو وليمة
الصفحه ١٩١ :
الحجاز ، كما هي نجران من اليمن ، وكذا قال ابن حوقل ، وهي دونها في
المملكة (١). وأرضها تسمى العروض
الصفحه ١٨٩ : من
التبابعة والأقيال.
ومخلاف يحصب
مجاور له ، وهو أخو أصبح.
مخلاف
بني وائل : مدينة هذا المخلاف
الصفحه ٢٠٨ : (٢). وكانت مدينة عظيمة بجبل ريمة. فحاربه مرارا [و] كانت
الدائرة له (٣). فقتله واستباح بلده ، وسبى الحريم
الصفحه ٣٨٢ : منابر بغداد سنة ٤٥٠ ، فعلي بن محمد الصليحي كان
يستمد قوته المعنوية والروحية من الخلافة الفاطمية التي
الصفحه ٥٥ : ذلك من فعلها إلى مرجان فقبض مرجان عليها ، وعلى ابن أخيها ابن
زياد ، وهو آخر القوم ، ومنه زالت دولة بني
الصفحه ١٦٧ : إلى نجاح ، وتكاتبه دونه. فقبض
عليهما بإذن مولاه مرجان ، ودفنهما حيين.
واستبد وركب
بالمظلة وضرب السكة
الصفحه ٥٦ :
وحين نمى إلى
نجاح ما اعتمده نفيس في مواليه ، دعا (١) الأحمر والأسود وقصد نفيسا إلى زبيد ، فجرت
الصفحه ١١٥ : أذكر أن أظلم علينا الليل ونحن
بالمراوعة (٢) من أعمال الكدراء ، فخرج علينا رجل من تلال (٣) الوادي وقال