الصفحه ١٢٠ : خ : فكرهت أن
أغلبه.
(٥) زيادة من خ.
(٦) في قرة ورقة : ٤٠
: عجل الله لنا بكم آل نجاح.
(٧) زيادة من (كاي).
الصفحه ٣٣٥ : النفس الزكية. وهكذا نقل هذا الفريق
الإمامة من ذرية الحسين بن علي إلى ذرية الحسن بن علي ، ويقولون أيضا
الصفحه ١٧٠ :
غلبتهم الهواشم على مكة كما في أخبارهم (٤).
ولما انتقل
المكرم إلى ذي جبلة ، وهي مدينة اختطها عبد الله بن
الصفحه ٣٧٦ : : ٨ / ٦٣
؛ وأبو سعيد الجنابي ينسب إلى بلد تسمى جنابة على الخليج الفارسي شرقا ، وقد تمكن
هذا من تأسيس دولة
الصفحه ٣١٩ : إلى حصن الشرف (٣) ، وقد أبدلت في النص كلمة داشر ووضعها محل كلمة شرف.
ويتضح من العبارات التالية أن كلمة
الصفحه ٣٥٠ : وثمود (٢) وغيرها من القبائل العربية الأصلية ، وقد بادت كلها. والرواية
الواردة في المتن المتعلقة بالقوم
الصفحه ١٠٣ : أبه
[٦١]. فنزلها ببني عمه آل الزريع ، ولبني عمه مسعود بهذا الوادي مدينة أخرى كبيرة
، يقال لها
الصفحه ٢٩ :
الجندي ، كتاب أبي العباس أحمد بن عبد الله بن محمد الرازي ، ويدلنا لقبه
على أنه من أهل الري ، ولكنه
الصفحه ٤٩ :
السن. فله من الشرجة إلى عدن ، طولا عشرون مرحلة وله من غلافقة (١) إلى صنعاء خمس مراحل.
ورأيت مبلغ
الصفحه ٢٢٦ : هذا الرجل الخطير الطموح.
ويغلب على الظن
أن معظم ما ظفر به زياد من نجاح وسلطان ، إنما يعزى إلى ملكة
الصفحه ٢٤٢ : هذا إلى أن صنعاء تقع على خط الاستواء ، وليس في كتاب
الاصطخري شيء من هذا ، ونقل ياقوت وصف صنعاء من
الصفحه ٤٧ : المعروف بالرسي ثم الزيدي. وما يليق ذكره في هذا الموضع ، مع
أنه [١٠] ليس بجميع اليمن مدينة أكبر ولا أكثر
الصفحه ١٩٢ :
ابن سعيد : وسألت عرب البحرين وبعض مذحج عن اليمامة اليوم ، فقالوا : لعرب
من قيس عيلان ، وليس لبني
الصفحه ٢١٤ : ، فأجابهم إلى ذلك ، وتجهز بعسكر جرار من
صنعاء ونواحيها. ثم لما صار بمخلاف جعفر ، اجتمع إليه أهله ، ثم أهل
الصفحه ٧٢ : يزل القتل في الناس إلى صلاة الظهر (٦) على باب المدينة.
ثم كان أول
فارس وقف تحت الرأسين المصلوبين