الصفحه ٥١ : ء](٦) ثم جامع صنعاء ، وهو عظيم ، ثم من صنعاء إلى صعدة ،
عشرة أيام [في كل مرحلة من ذلك جامع](٧). ثم من صعدة
الصفحه ٢٢٣ : ، وقعت بينهم وبين السكان الأصليين منازعات ، فاضطروا إلى
الرحيل ، فاستوطنت فرقة منهم نجران على مقربة من
الصفحه ١٢ :
خلفاء الفاطميين ، وجماعة من خاصة دولتهم : كبني رزيك ، وشاور. كما امتدح
آل زريع وجماعة من دولتهم
الصفحه ٤٦ : ، ومرباطا ، وأبين ، ولحجا ، وعدن ،
والتهايم إلى حلي. وبين حلي ومكة ـ حرسها الله ـ ثمانية أيام. وملك من
الصفحه ٢٩٣ : الدولة قد قامت سنة ٤٢٩ ه.». وظل منصور مقيما بحصن
تعز إلى وفاته ، وكان أول من اتخذ تعبات (١) متنزها له
الصفحه ١٧٨ :
محمد بن سبأ على نفسه ، ففر إلى المنصور بن المفضل من ملوك الجبال
الصليحيين بذي جبلة.
ثم مات الأعز
الصفحه ١٧٦ : بالحاج ، وابتنى سور المدينة. ثم راود بنت معارك بن جياش (١). فلم تجد بدا من إسعافه فأمكنته حتى إذا قضي
الصفحه ١٢٧ : بن جياش ، وغيرهما من آل نجاح عن أكثر من ألف سرية ما منهن أحد
تسلم (٩) من الوزير من الله. إلا عشر نسا
الصفحه ١٤٩ : ، وأعادني إلى المدرسة بزبيد ، وكنت أزوره في كل شهر زورة. فلما
استفحل أمره انقطعت عنه خوفا من أهل زبيد. ولم
الصفحه ٢٠٥ :
وكان منصور :
قد عرف من ميمون إصابات (١) كثيرة ، فأجابه إلى ما دعا. فجمع بينه وبين علي بن فضل
الصفحه ٢٤٣ :
وقد جاء في
ياقوت العبارة التالية في مادة عدن قال عمارة : «لاعة مدينة في جبل صبر من أعمال
صنعا
الصفحه ٣٥٢ : العربي ، ثم أسره بعض الأعراب وأتوا به إلى نجران حيث باعوه رقيقا ، وبفضل
ما كان عليه من
الصفحه ٣٤٤ : ومسعود بن الكرم ، وهما من
عشيرة الصليحيين ، وكان علي الصليحي وابنه مدينين لهما بخدمات سابقة.
ومخطوطة
الصفحه ٦٧ :
يا عين بالرقاد
وجبلا عكاد فوق
مدينة الزرائب ، وأهلها باقون على اللغة العربية ، من الجاهلية
الصفحه ٢٧٤ :
ونحن نعلم من الجندي أن أسعدا بعد قتل سعيد (١) بن نجاح نقل من صنعاء إلى زبيد ، وفي نفس هذه السنة