الصفحه ٥٣ : الناس وادي يلملم [وهو ميقات أهل المدينة ، وبه
بئر من عمارته «ثم بئر أدام ، وهي بئر روية](٣) ، طولها عشر
الصفحه ٢٤٦ :
للدينار. وعلى ذلك فهو يساوي نحو سبعة شلنات ذهبا من عملة زماننا (٣). ويسمي ابن حوقل أمير حلي (٤) الخزامي
الصفحه ٢٩٥ : داخل في نطاق المدينة ، ولكن
يمكن أن نفهم من ذلك أنه يقصد داخل الجزيرة ، ويمكن أن نتحقق من هذا الموضع في
الصفحه ١٧ : من عناية العلماء الغربيين إلا
نزرا مما هو جدير به ، فلا بدع أن تعترض سبيل الراغبين في الإستزادة من
الصفحه ١٣٣ : وخمسون فارسا ، فأقطعهم من واسع الأعمال إلى واد يقال له ذؤال ،
ورعيته عك والأشاعر ، وعرضه يوم ، وطوله من
الصفحه ٣٣٤ : المتوكل على الله بن المعتصم حكم من ٢٣ من ذي الحجة سنة ٢٤٢ إلى ٣ شوال سنة
٢٤٧ (زامباور : ١ / ٣ المترجم
الصفحه ٣٧١ : .
حاشية
[١٣٤] : هذه العبارة
مستمدة من حديث مأثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم وقد أوردها كل من
الصفحه ٣٧٠ :
[١٣٣] : من المستبعد
بطبيعة الحال أن نفترض أن ابن حوشب وابن فضل قد أرسلهما إلى اليمن ميمون ، كما أنه
من
الصفحه ٣٥١ : ).
(٣) نجران من مخاليف
اليمن من ناحية مكة وسمي بهذا الاسم نسبة إلى نجران بن زيدان بن يشجب بن يعرب بن
قحطان
الصفحه ٣٧٥ : ء ، ولكن القرامطة استعادوا ذمار من يد المرتضى سنة ٢٩٤ ، وطاردوه
حتى التجأ إلى صنعاء حيث لحق بأبيه.
وفي
الصفحه ١٤٥ : القائد مقيما في زبيد من هلال ذي القعدة إلى آخر
يوم من شعبان ، ثم يخرج من زبيد فيصوم رمضان في المهجم
الصفحه ٢٥٥ : ما كتب
الخليفة أخرجت المظلة إلى حاملها فيكشفها مما هي ملفوفة فيه غير مطوية فيتسلمها
بإعانة أربعة من
الصفحه ٢٢٥ : رواية أخرى أن بني الحارث بن كعب الأزديين
أجلوا بني قضاعة من نجران فرحلوا إلى الحجاز ، وهناك تحالفوا مع
الصفحه ٩ : أحمد الحكمي المذحجي اليمني الملقب نجم الدين
الشافعي الفرضي. ولد سنة خمس عشرة وخمس مئة في مدينة مرطان من
الصفحه ١٧٥ : ، إلى أن وزر من عبيده أبو منصور من الله ، فقتله مسموما سنة سبع
عشرة وخمس مئة ، ونصب فاتكا ، ابنه طفلا