الصفحه ٢٥٨ :
المالكي ، أحد المذاهب الأربعة الكبرى ، التي من بينها المسلمون من أهل
السنة ، وقد ولد وعاش في
الصفحه ٢٧٣ : لا شك فيه
أن الملك المكرم سك الدينار لأنه وجد أن عدم توحيد العملة في البلاد يدعو إلى
اضطراب النقد
الصفحه ٢٥٣ : في مخطوط الخزرجي فقد ورد في الديبع ، كما ذكرها ابن المجاور
، وذهب إلى أنه يبعد ثلاثة فراسخ من عارة
الصفحه ٢٥١ : ، ولا بد أن بلدة موزع هي الميناء التجاري المدون
على خريطة بطليموس ، ولكن من المحير إلى حد ما أن يصفها
الصفحه ٣٢٦ : شوال وصلا زبيد. وقد امتلكوها في فجر التاسع من
شوال. وقد نهبت المدينة وأسر عبد النبي وأخواه ، وبدأ
الصفحه ٥٠ : .
ومن محاسن حسين
بن سلامة ، إنشاء الجوامع الكبار ، والمنارات الطوال ، من حضرموت إلى مكة حرسها
الله تعالى
الصفحه ٢٩٦ : أولادهم : محمد وأبو السعود ومنصور ،
وما منهم من أدرك الحلم إلى هذا التاريخ المذكور وهو المحرم سنة ٥٦٤ ه
الصفحه ٢٣٨ : الأمر بعض استتباب ، إلى أن طرد بدوره من البلدة على يد
جعفر بن أبي حاشد الخولاني ، وقد مات في أوائل سنة
الصفحه ١٢٢ : . فضرب جياش الأبواق والطبول (٦) ، فثارت معه عامة المدينة (٧) وخمسة آلاف من الحبشة ، وأسر ابن عراف
الصفحه ٢٣٦ : اليمن (٣) من الدولة الرسولية استرد ملكه في حصن كوكبان من بني
حوال.
وبقيت صنعاء
إلى أن فتحها علي
الصفحه ٢٦٩ : العربية من الجاهلية إلى اليوم ، وهم أهل
قرار لا يظعنون عنه ولا يخرجون منه. (ياقوت : ٦ / ٢٠٥).
الصفحه ١٩٣ : ، وأشد حرا من حضرموت.
وكانت في
القديم لعاد ، وسكنها بعدهم مهرة من حضرموت ، أو من قضاعة ، وهم كالوحوش في
الصفحه ٢٦٠ :
تكون على مقربة من هذه الجهات أو قريبة من ضفاف وادي سحول. وفي الجندي ضبط
لموضع أنور بدلا من نور
الصفحه ١٠٦ : ولحج مسير ليلة. فأذكر أني كتبت من
عدن بخبر الفتح ، وأخذي الخضراء ، وسيرت رسولا بالبشرى إلى مولانا
الصفحه ١٨١ : الهواء والماء ليتخذ منه مسكنا. فوقع اختيارهم على مكان تعز فاختط به المدينة
، ونزلها ، وبقيت كرسيا لملكه