الصفحه ١٦٦ :
إبراهيم طباطبا بدعوة الزيدية [١٠٧] ، وجاء إليها من السند ، وكان جده
القاسم قد فر إلى السند بعد
الصفحه ٢٦٤ : بمحتويات الكتاب إلى زعيم معين من فرقة الزيدية ، وقام هذا الأخير
بتدوينها في كتاب ، وسمي طبقا للنسخة الأولى
الصفحه ٤٥ : ، وعفا عنهم جميعا ، وكانوا
أكثر من مئة رجل ، وأضافهم إلى أبي العباس الفضل بن سهل ذي الرياستين ، وقيل إلى
الصفحه ٣٣١ : ، وهي أن حاتم بن إبراهيم بن حسين الحامدي يعرف
بأنه كان رئيسا من رؤساء آل همدان الأقوياء وكان ينازع على
الصفحه ٢٢٢ : التجؤوا إلى بلاد اليمن.
فالعرب
الإسماعيلية ـ طبقا للرواية الشائعة ـ من سلالة معد ، كما أن عرب اليمن من
الصفحه ٢٢١ : .
ويحدثنا
الهمداني عمن يحمل من العرب اسم جعدة فيقول : إنهم يزعمون الانتماء إلى قبيلة جعدة
الإسماعيلية
الصفحه ١٣٥ : ، ففعل ذلك. ووعده الوزير أنه في غد (يكون) (٩) ضيفه. فحمل إلى عثمان في تلك الليلة مالا جزيلا ، وعدنا
من
الصفحه ١٥٠ : ] ، ثم ارتفع منه إلى حصن
يقال له الشرف ، وهو لبطن من خولان ، يقال لهم بنو حيوان. بإسكان الياء ، وسماهم
الصفحه ٣١٦ : بمدينة زبيد ، ولا يكاد يعرف من هو سرور إلا
آحاد الناس ، وأما أهل زبيد فيعرفون أنه من المساجد المنسوبة إلى
الصفحه ٣٥٥ : . فيبدو أن الرئاسة قد ظلت في أيدي بني الحارث المذحجيين
، ثم انتقلت إلى أسرة من تلك القبيلة تعرف ببني ديان
الصفحه ٣٣٩ : من الأسر
، وحوادث المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح. وقد جاءت سنة ٤٩٧ التي خلص فيها
المكرم أمه
الصفحه ١٩ : نسخ حديثا حتى لأستطيع أن أحكم من صفة ورقه وطريقة كتابته أن تاريخه
لا يرجع إلى ما قبل القرن الماضي ، بل
الصفحه ٨٨ : ، واسترجع لها نصف عدن
من آل الزريع بمائة ألف دينار كل سنة.
وحدثني الشيخ
أبو الطاهر القابوني قال : أذكر
الصفحه ١٢٨ : منه بأربعين بكرا من جواريها (٥). فأبى ، فكشفت أمره إلى عبيد عمها فاتك ، وعبيد ابن
عمها منصور بن فاتك
الصفحه ٢٦٧ : الدولة في شحن الهدية في المراكب ثلاثين
يوما ، يظل راكبا فيها من الصباح إلى المساء ونقلت الهدية إلى