الصفحه ٨٧ : ، ويدخل عليها مع خواص وزرائها.
والأمراء والأكابر من عبيدها ، وهو رجل الدولة ومدبرها ، والمرجوع إلى رأيه
الصفحه ٨٥ : ، من الحرة الملكة ، ثم تزوج عليها ، فكتبت إلى أمها ،
تستنجدها ، فأمدتها بالمفضل (٥) بن أبي البركات في
الصفحه ٢٤٩ : م ، ووصفها
بأنها بلدة يسكنها تجار صعدة ، ثم أبحر منها إلى مرسي الحديث الذي لم يهبطه بل سار
منه إلى الأهواب
الصفحه ٣٣٢ : نهاية فترة شغور (من
الثاني من ذي القعدة سنة ٥٢٤ يوم اغتيل الآمر إلى الخامس عشر من المحرم سنة ٥٢٦ ،
يوم
الصفحه ٩٦ : ، وعدوا الناس. فلما كان من الليل ارتحل السلاطين ، كل واحد منهم
إلى بلده ، وأصبحت الحشود من كل بلد بلا رأس
الصفحه ١٢٤ : عليه من عبد الواحد. ولحق
منصور بعبيد أبيه فاتك ، وتسلل الناس عنه وعنهم إلى عبد الواحد بن جياش حين ملك
الصفحه ١٣٨ : إلى مكة حرسها الله تعالى.
وأما أحوال
مفلح مع العسكر ، فإن قصر الملك فاتك بن منصور نشأت به رجال من
الصفحه ٢٩٠ :
عبد الله الحسين ، والذي كان من مراجع عمارة. (١) ولكن عبارة : «بل الذي يلطم خيار من فيها عشرة آلاف
الصفحه ٢٠ :
نهائيا إلى مصر ـ يبدو وكأنما استقى معظم مادته من «تاريخ اليمن» الذي ضمنه
عمارة إشارات إلى أحداث
الصفحه ١٥١ : عليها. ولم يزل ذلك من
فعله مع أهل زبيد إلى أن أخلى جميع أهل البوادي ، وقطع الحرث والقوافل. وكان يأمر
الصفحه ٢٠٩ : ء اللاتي (٢) سبين من صنعاء وغيرها ، وطلع «المنارة» ثم جعلوا يلقوهن
إلى الماء منكشفات عرايا ، فمن أعجبته أخذ
الصفحه ٢٧٩ : لعرضي معزة
فلست وإن
نادت إلى مجيبها
ولو أنها
كانت كروضة جنة
من
الصفحه ١٧٤ : وأقاما هناك (٨) ستة أشهر ، ولقي هنالك كاهنا جاء من سرنديب ، فبشرهما
بما يكون لهما ، فرجعا إلى اليمن
الصفحه ٢٤٨ : آخرين يسمونه نفيسا.
حاشية
[١٤] : معاذ بن جبل من
قبيلة خزرج ، أرسله الرسول إلى اليمن واستمر بها حتى
الصفحه ٣٨٠ : ، الشيعة الميامين ، والسلالة الطيبين ، آل
طه ويس.
وصلواته على من
ختم به الرسالة ، وعقب بالأئمة من عقبه