الصفحه ٧٦ : مما كانت تلحقه بين سطور الكتاب عنها من
اللفظ والمعنى (٤). وبنى (٥) بها المكرم أحمد بن علي في أيام أبيه
الصفحه ٩١ : الرعايا وغيرهم ، وعاثوا وأفسدوا
، وكانت الليلة التي ملكوا فيها حصن التعكر ، ليلة الأحد ، الثاني عشر من
الصفحه ١٦٩ : ) (٥) في ثلاثة آلاف ، ولقي الحبشة في عشرين ألفا فهزمهم.
ولحق سعيد بن نجاح بجزيرة دهلك ، ودخل المكرم إلى أمه
الصفحه ١٨٨ : ابن عشرين ، وبقي في الملك ثمانين (٢) ، وأخذ منه معقل تعز علي بن مهدي.
صعدة
: مملكتها تلي
مملكة صنعا
الصفحه ٢٠٤ : ، وعرفه أنه لا بد لولده عبيد من دولة تقوم ، ويتوارثها بنوه ، لكن لا يكون
حتى تكون بدأتها في اليمن على يد
الصفحه ٢٢٦ : الخطابة لديه. فقد روي
أنه حين كان فتى لم يكد يجاوز العشرين من عمره خطب في المدينة خطبة أسرت بلاغتها
لب
الصفحه ٣٣ : » ، في حوزة مكتبة المتحف البريطاني نسختان منه : الأولى تحت رقم ٣٢٦٥ القسم
الشرقي ، والثانية تحت رقم ٢٧٥٤٠
الصفحه ٦٥ : بإحسانها ، وإن ما ثلتني بأنسابها ، فوجدت في
نفسي غضاضة من الدخول تحت منة مولاتنا أسماء بنت شهاب ، وكرهت أن
الصفحه ١٧٥ : الحسين الشطرنج ، ثم انتقل إلى ملاعبة أبيه ، فاغتبط به ،
وأطلعه على رأيه في الدولة ، وأنه يتشيع لآل نجاح
الصفحه ١٠٩ : على الجماعة ، فما منهم إلا من خلع عليه ، وأجزل
صلته.
ولما كان في
شهور سنة سبع وأربعين (١) ، ابتاع
الصفحه ٢١٤ : . وأمر أن يلحق حيث كان. ويؤتى به ، فخرج العساكر في طلبه بنواح شتى ، حتى
أدركه بعضهم بوادي السحول عند
الصفحه ٢٣٥ : بعد وفاة أسعد لم يستطع بنو يعفر قط أن يستعيدوا
شأوهم ، الذي بلغوه في عهد أسعد.
وفي السنوات
الاثني
الصفحه ٢٩٠ :
عبد الله الحسين ، والذي كان من مراجع عمارة. (١) ولكن عبارة : «بل الذي يلطم خيار من فيها عشرة آلاف
الصفحه ٩٠ : خمسة وعشرين ألفا (١). وكانت خولان قد دخلت منها إلى مخلاف جعفر ، قبل موت
الملك المفضل ، ستة آلاف برمي
الصفحه ٢١٦ : للدعوة ، وخشي عجز أولاد منصور عنها ، ولم يكن ابن منصور
علم بما في كتاب الشاوري ، فأجاب المهدي للشاوري