الصفحه ١٥٤ : ، لأنهم يزعمون أن الأمير منصور بن المفضل ، عمر في الملك ثلاثين
سنة ، ومات في عشر المئة أو التسعين (٣) [٩٩
الصفحه ١٧٤ :
فجاء سعيد لذلك
في عشرين ألفا من الحبشة ، وسار إليه المكرم من صنعاء وهزمه ، وحال بينه وبين زبيد
الصفحه ٣٢٨ : فترة مقدارها واحد وعشرون عاما كانت وظيفة الداعي في
خلالها ـ إذا وثقنا بما جاء في مخطوطنا ـ يشغلها رجلان
الصفحه ٣٦٧ :
وقد ولد
المنصور القاسم في سنة ٩٦٧ ه. وتوفي سنة ١٠٢٩ ه (١٦٢٠ م) ، بعد حكم دام ثلاثة
وثلاثين سنة
الصفحه ٧٣ :
ارتفاع عدن في تلك السنة ، وكان مائة ألف دينار ، ووهبت للآخر حصني كوكبان
وحوشان ومخلافيهما ، وليسا
الصفحه ١٦٧ : آخرها. وقتل في خمسة آلاف من عسكره. وملك نجاح زبيد
سنة اثنتي عشرة وأربع مئة. ودفن نفيسا (١١) ومولاه
الصفحه ٣٢٤ :
وتوفي في زبيد في الثاني عشر من نفس الشهر ، وبذلك أصبح عبد النبي هو
الحاكم الأوحد للبلاد ، وواصل
الصفحه ٣٣٥ : ، ويقولون بأن الشخص الذي يرشح للإمامة يجب أن
تتوافر فيه صفات : العلم والورع والسخاء والشجاعة ، كما يستوجبون
الصفحه ١٤٨ :
الجمعة الثاني عشر من رجب من سنة (إحدى وخمسين وخمس مئة) (١). قتله رجل يقال له مجرم ، من أصحاب علي
الصفحه ٣٢٧ : قتلا في زبيد في السابع من رجب سنة ٥٧٠ ه. وبعد ذلك باثني عشر شهرا بعد أن
أمر توران شاه بقتل ياسر بن
الصفحه ٣٤٤ :
أخيه (١) التي تزوجت ولده (المكرم أحمد). وقد أعلن بنو معن
استقلالهم عند مقتل علي في سنة ٤٧٣
الصفحه ١٩٤ :
غيره : هي من اليمن : قال البيهقي : مسافتها عشرون مرحلة ، وهي شرقي صنعاء
وشماليها ، وتوالي الحجاز
الصفحه ٢٧٧ : ] : السقط البادي
هنا في مخطوطة عمارة يتعذر معه الاطمئنان إلى تفهم ما يعنيه المؤلف. وأحسب ما سقط
ثلاث عبارات
الصفحه ٣٢٢ :
قد أخطأ في كتابتها وجعلها ثمانين ، ولكن إذا كان المنصور كما هو مرجح طفلا
عند ما مات أبوه سنة ٥٠٤
الصفحه ٤٩ :
السن. فله من الشرجة إلى عدن ، طولا عشرون مرحلة وله من غلافقة (١) إلى صنعاء خمس مراحل.
ورأيت مبلغ