الصفحه ٢٥٠ :
باحة جازان ، ومنها إلى عثر ، ويقول الهمداني (١) : إن البحر عند رأس عثر معروف بموجه الشديد. يذكر
الصفحه ٢٥٥ : ما كتب
الخليفة أخرجت المظلة إلى حاملها فيكشفها مما هي ملفوفة فيه غير مطوية فيتسلمها
بإعانة أربعة من
الصفحه ٢٦٧ : إجلالا عظيما
في الجهات
__________________
انتهت الهدية إلى
أسوان أخذ سلطان العرب أخو ابن حمدان ناصر
الصفحه ٢٧٨ :
بها سبأ ، ثم عارضها جياش ، عملا بنصيحة وزيره. ولعل الثالثة ترمي إلى رفض
العرب للشروط التي عرضت
الصفحه ٢٨٠ : الفجائي في استعمال صيغة الجمع بدلا من المفرد يرجع إلى التقيد
الدقيق بنصوص الآيات الكريمة والآية
الصفحه ٢٩٦ : عمارة ذكر أنه كتب تاريخ اليمن سنة ٥٦٤ ه.
وبالرجوع إلى هذه الصحيفة يتبين لنا أن
عمارة ذكر هذه السنة
الصفحه ٣١٦ :
فيقضي حوائج الناس على أكمل الأحوال ، ثم إذا كان وقت الغذاء ذهب إلى بيته
فقال (١) فيه حتى الزوال ثم
الصفحه ٣٢٥ :
الحلفاء إلى ذي جبلة ، ثم إلى الجند ، وكان العدو قد ترك هذين الموضعين ، وهاجم
المهديين كرة أخرى ، وشتتوهم
الصفحه ٣٣٠ : الملكة وظيفة الدعوة إلى آل
زريع (١). وقد اغتيل الآمر في القاهرة ، اغتاله النزاريون في ذي القعدة سنة ٥٢٤
الصفحه ٣٤٥ : (١).
حاشية
[١١٤] : بنو عنز (٢) بن وائل هم قبيلة متفرعة عن بني بكر (٣) ، وبني تغلب (٤) ، والثلاثة ينتمون إلى
الصفحه ٣٥٥ : . فيبدو أن الرئاسة قد ظلت في أيدي بني الحارث المذحجيين
، ثم انتقلت إلى أسرة من تلك القبيلة تعرف ببني ديان
الصفحه ٣٦٢ :
ذمار وما جاورها ، ولكنه اضطر إلى التنازل عن فتوحه وإلى التقهقر نحو الشمال (١). ومع ذلك فقد أخذت قوته
الصفحه ٦ : تاريخ
اليمن منذ سنة ١٨٩٢ إلى اليوم.
كذلك رأيت
إتماما للفائدة أن أقوم بنشر الجزء المختصر المنقول من
الصفحه ١٢ :
خلفاء الفاطميين ، وجماعة من خاصة دولتهم : كبني رزيك ، وشاور. كما امتدح
آل زريع وجماعة من دولتهم
الصفحه ٢٦ :
وأخشى أن أكون
قد تزيدت في بعض الحالات التي يجب أن أكف فيها عن عملي هذا. وقد كففت عن الإشارة إلى