الصفحه ١٢٨ : منه بأربعين بكرا من جواريها (٥). فأبى ، فكشفت أمره إلى عبيد عمها فاتك ، وعبيد ابن
عمها منصور بن فاتك
الصفحه ١٣٥ : (٦) ، وأشرت على عثمان ، أن يتطفل في الليل على الوزير
ويركب إلى داره ويقول : ضيف يشتهي أن يتشرف بالسماع والشراب
الصفحه ١٤٥ : القائد مقيما في زبيد من هلال ذي القعدة إلى آخر
يوم من شعبان ، ثم يخرج من زبيد فيصوم رمضان في المهجم
الصفحه ١٤٦ : كتابه
رأيت جريدة
الصدقات (١) التي يدفعها عند دخوله إلى زبيد للفقهاء والقضاة
والمتصدرين في الحديث
الصفحه ١٥٠ :
[إلى](١) سنة إحدى وأربعين. ثم كتب إلى زبيد ، وسألها في ذمة له
، ولمن يلوذ به ويعود إلى وطنه
الصفحه ١٥٣ : ، يتحصنون منهم
بالمدينة ، إلى أن كان فتحه لها ، وزوال دولتهم ، واستقراره بدار الملك في يوم
الجمعة ، الرابع
الصفحه ١٧٥ : الحسين الشطرنج ، ثم انتقل إلى ملاعبة أبيه ، فاغتبط به ،
وأطلعه على رأيه في الدولة ، وأنه يتشيع لآل نجاح
الصفحه ١٨٣ :
والجبال ، وهي في خط زبيد في شماليها وهي الجادة إلى مكة. قال عمارة : هي الجادة
السلطانية ، منها إلى البحر
الصفحه ١٩٥ : . ولما هلك ، وهلك أبو السرايا وانقرض أمرهم ، طلب المأمون ، أخاه القاسم
الرسي بن إبراهيم طباطبا ففر إلى
الصفحه ٢١١ :
فلم يلتفت إليه
بل كتب كتابا يخيره ويقول : إن لي بأبي سعيد الجنابي أسوة [١٤١]. إذ قد دعا إلى
نفسه
الصفحه ٢٢٢ : بمعجزة كما يقال إلى بلدة عتيقة في العراق تسمى حران ، وعند
عودته التقى ببقية قوم أبيه الذين كانوا قد
الصفحه ٢٢٥ : رواية أخرى أن بني الحارث بن كعب الأزديين
أجلوا بني قضاعة من نجران فرحلوا إلى الحجاز ، وهناك تحالفوا مع
الصفحه ٢٢٩ : ياقوت
بيانه بقوله بأن المذيخرة تقع على جبل صبر ، وهذا خطأ لا حاجة بي إلى إثباته.
وأبو جعفر
المناخي في
الصفحه ٢٣٤ : (١) صنعاء ، وزج في السجن برؤساء بني يعفر ، ولكنهم هربوا
إلى شبام ، واسترد فيها أسعد نفوذه على أتباعه ثم
الصفحه ٢٣٨ : ابن حاشد ، ودان له
بالطاعة منصور بن أبي الفتوح ، وظل نفوذ أبي هاشم قائما إلى سنة ٤٢٩ ه. ثم طرده
بنو