الصفحه ٩ : وادي السباع ، وبلغ
بها الحلم سنة تسع وعشرين وخمس مئة ، ورحل إلى زبيد سنة إحدى وثلاثين وخمس مئة
الصفحه ١٨ :
ويسير علينا أن
نعزو عدم العناية بشؤون دويلات هذا الإقليم وأسره الحاكمة إلى ضعف اتصالها
بالتيارات
الصفحه ١٩ :
تاريخ حصولها عليها إلى سنة ١٨٨٦ كما هو مدون بغلافها الخارجي.
ولقد نعجب حين
نتبين أن الكتاب كان
الصفحه ٢١ :
طلائع بن رزيك (١) يشغل هذا المنصب في الوقت الذي وصل فيه عمارة إلى
القاهرة ، ويلقب بالملك الصالح
الصفحه ٣٦ :
أزعم لنفسي إتيان ما يجاوز الإشارة على تقريب متفاوت إلى حيث قد يقع بعضها
، أو تقع أطلاله ويمكن
الصفحه ٤٤ : وتسعين ومئة ، أتى إلى المأمون
بن الرشيد بقوم من ولد عبيد الله (٢) بن زياد (٣). فانتسب أحدهم واسمه محمد بن
الصفحه ٦٨ :
إلى صنعاء حرسها الله بعد دخوله إلى زبيد ، فأقام بها اثنتي عشرة سنة (١) لا يريم (٢) عنها.
ومن
الصفحه ٧٨ :
ثم لما توجهت
إلى ذي جبلة قالت له : أحشد أهل ذي جبلة ومن حولها. فلما اجتمعوا صبيحة اليوم
الثاني
الصفحه ٨٢ : والخريف. فإذا خرج الشتاء والربيع ، ارتحلت العرب عن تهامة إلى
الجبال وملكها جياش. فتارة يكون رحيل العرب
الصفحه ٨٨ : ، واسترجع لها نصف عدن
من آل الزريع بمائة ألف دينار كل سنة.
وحدثني الشيخ
أبو الطاهر القابوني قال : أذكر
الصفحه ٨٩ :
متمسكا بالدين فصعد إليه إلى التعكر ، سبعة من إخوانه الفقهاء ، منهم محمد
بن قيس (١) الوحاظي ، ومنهم
الصفحه ١٠٠ :
مئة (١) ، ولم يزل ارتفاع عدن (من وقت تولية العباس ومسعود) (٢) يرفع إلى الملكة السيدة ، وهو مئة ألف
الصفحه ١٠١ :
بعض غزواته إلى زبيد ، وكان معه زريع بن العباس و (ابن) (١) عمه مسعود (بن مسمع) (٢) بن الكرم
الصفحه ١٠٩ :
وعشرون حصنا ، ومدائن منها : مدينة ذي جبلة ، وذي أشرق ، وأب فأخذها (١٢) منه بمئة ألف دينار. ونزل منصور إلى
الصفحه ١١٤ : إلى أخيه جياش بدهلك يأمره بالقدوم إلى زبيد ، ويبشره بانقضاء دولة الصليحي ،
وإقبال دولتهم. فلما قدم