الصفحه ٢٥٩ :
الممتد إلى أسفل ، والمحيط بجبل خبان. ولم أجد في الهمداني اسم بلدة إب ،
وإذا كان عمارة قد ذكر «إب
الصفحه ٢٧٧ : ] : السقط البادي
هنا في مخطوطة عمارة يتعذر معه الاطمئنان إلى تفهم ما يعنيه المؤلف. وأحسب ما سقط
ثلاث عبارات
الصفحه ٢٩٠ : بالله ، فهرب نزار إلى
الإسكندرية حيث بويع بالخلافة واتخذ لنفسه لقب المصطفى لدين الله ، وما لبث أن
أجبر
الصفحه ٣٧٠ :
[١٣٣] : من المستبعد
بطبيعة الحال أن نفترض أن ابن حوشب وابن فضل قد أرسلهما إلى اليمن ميمون ، كما أنه
من
الصفحه ٣٧٢ :
[١٣٦] : يلاحظ أن أبا
عبد الله ذكر هنا على أنه كان قد أرسله إلى إفريقية ميمون القداح ، أو أنه قد
أرسله
الصفحه ٢٠ :
نهائيا إلى مصر ـ يبدو وكأنما استقى معظم مادته من «تاريخ اليمن» الذي ضمنه
عمارة إشارات إلى أحداث
الصفحه ٤٥ : ، وعفا عنهم جميعا ، وكانوا
أكثر من مئة رجل ، وأضافهم إلى أبي العباس الفضل بن سهل ذي الرياستين ، وقيل إلى
الصفحه ٥٠ : .
ومن محاسن حسين
بن سلامة ، إنشاء الجوامع الكبار ، والمنارات الطوال ، من حضرموت إلى مكة حرسها
الله تعالى
الصفحه ٨٥ : الناس لا يعدل بها أحدا ، وكل أحد يقول :
مولاتنا ، مولاتنا. وأرسل الداعي سبأ بن أحمد إلى الحرة الملكة في
الصفحه ٨٧ :
لما مات أبو
البركات والد الأمير المفضل ، بعد الملك المكرم ، جعلت الحرة ولاية التعكر ، إلى
المفضل
الصفحه ٩٦ : ، وعدوا الناس. فلما كان من الليل ارتحل السلاطين ، كل واحد منهم
إلى بلده ، وأصبحت الحشود من كل بلد بلا رأس
الصفحه ١٢٤ : عليه من عبد الواحد. ولحق
منصور بعبيد أبيه فاتك ، وتسلل الناس عنه وعنهم إلى عبد الواحد بن جياش حين ملك
الصفحه ١٣٨ : إلى مكة حرسها الله تعالى.
وأما أحوال
مفلح مع العسكر ، فإن قصر الملك فاتك بن منصور نشأت به رجال من
الصفحه ١٣٩ : [بن جياش](١) في زبيد على الحرة وولدها. فقضى ذلك برجوع مفلح إلى
زبيد. ثم دبر سرور على خروج مفلح. أنه
الصفحه ١٤٤ : الوزير مفلح طالبا العون ، إلى أن حصل على زبيد ، على نصف مرحلة. وثار
محمد بن فاتك بن جياش في زبيد حين خلت