الصفحه ٥٥ :
هذا إلى التاريخ المذكور. كان نجاح يتولى أعمال الكدراء والمهجم ومور
والواديين. وهذه الأعمال الأربعة
الصفحه ٦٩ :
الملك المكرم ، فأقبل من المهجم عائدا إلى زبيد ، والرأسان ينقلان أمام هودجها
، إلى أن ركزهما قبالة
الصفحه ٩٧ :
أنه دعاكم إلى نزار (١) وراودكم على ذلك فامتنعتم. والفصل الثاني : اضربوا سكة
نزارية ، وأنا أوصلها
الصفحه ١١٣ : إليه.
هذه أخبار (آل) (١) نجاح ملوك زبيد من الحبشة
لم يزل المؤيد
نصير الدين نجاح مالكا لتهامة ، من
الصفحه ١٦٠ :
الطاهرين ، وسلم وشرف وكرم إلى يوم الدين [١٠٣](١).
ثم انتقل [الأمر](٢) عن (٣) مولانا الآمر ، وولى
الصفحه ٢١٦ :
الكتاب إلى المهدي ، فلما قرأه ، وكان قد عرف الشاوري من وقت [أن] قدم عليه
برسالة منصور وأنه يكمل
الصفحه ٢٧٣ : لا شك فيه
أن الملك المكرم سك الدينار لأنه وجد أن عدم توحيد العملة في البلاد يدعو إلى
اضطراب النقد
الصفحه ٣٢٨ :
قد توفي سنة ٤٩٢ ، وقد وصل ابن نجيب الدولة إلى اليمن وهو يحمل لقب الداعي
في سنة ٥١٣ ، ولذلك فلدينا
الصفحه ٣٤٨ : إلى حنيفة
بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل بن قاسط ... بن ربيعة بن نزار ، تتفرع إلى
بطون كثيرة
الصفحه ٣٧١ : .
حاشية
[١٣٤] : هذه العبارة
مستمدة من حديث مأثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم وقد أوردها كل من
الصفحه ١٠ : فليته رسولا إلى
الخليفة الفائز (١) الفاطمي في مصر ، فدخلها في شهر ربيع أول سنة خمسين
وخمس مئة ، ومدح
الصفحه ١٧٣ : ء.
ثم إن المستنصر
العبيدي ـ الخليفة المصري ـ قطع دعوته بمكة ، محمد بن جعفر أميرها من الهواشم :
فكتب إلى
الصفحه ١٧٩ : طريقته. فاعتزل ونسك ثم حج ، ولقي علماء العراق
، وأخذ الوعظ من وعاظهم. وعاد إلى اليمن واعتزل ، ولزم الوعظ
الصفحه ٢١٥ :
اسمها معاذة ، وهبها لابن أخيه قحطان (١) ، فولدت له عبد الله الآتي ذكره ، والاثنتان صارتا إلى
رعين
الصفحه ٢٢٨ :
نهر زبيد ، ومنها إلى حصن القوارير ، وفي الغرب باب النخل ، وكان يسمى في عهده
بهذا الاسم ، ولكن اسمه في