الصفحه ١٣٨ :
فلما وقف مفلح
على البيتين عثر بهما وتنبه على فضل أبي المعالي ، واستدعى الغلام فرده إليه خامس
خمسة
الصفحه ٢٢٤ : مساكنهم متفرقة وأكثرها بين الرملة ومصر ، ونزل بعضهم
منطقة بيت المقدس فدعيت باسمهم (بيت لحم) ، ومنهم آل
الصفحه ٢٦٠ : ياقوت البيتين اللذين جاءا في كتاب عمارة ، ولا
شك أن ياقوت نقلهما عنه. ويتألف معناهما من الدلالة المزدوجة
الصفحه ٢٧١ : (١).
__________________
ورحالهم محروسة (تحفة
الكرام ١٨٨). ورد بني شيبة عن أعمالهم وأفعالهم مع الحاج ، ورد إلى البيت من الحلي
ما
الصفحه ٢٩٧ : ، يقال له : (أبه) بفتح الهمزة والباء الموحدة مع التشديد وسكون
الهاء.
حاشية
[٦٢] : هذا البيت من
الشعر
الصفحه ٣٠٣ : .
حاشية
[٧٢] : انظر طبعة
البارون دي سلان لديوان امرىء القيس ، وانظر أهلفرت ، ورواية البيت فيهما كما يلي
الصفحه ٣٩١ : ؛ مخالفة في ذلك المراجع السنية التي تنسبه إلى ديصان. وقد لعب
بيت ميمون هذا دورا هاما في إظهار المذهب
الصفحه ١١ : أهل بيته ، ويتضمن
ديوانه جميع هذه القصائد.
وفي أثناء
إقامته في مصر ألزمه القاضي الفاضل أبو علي عبد
الصفحه ١٣ : ، مع أنه من الجائز
أن يكون هذا البيت مدسوسا عليه (٢).
__________________
(١) أبو عبد الله
محمد بن
الصفحه ١٤ : .
خ
الخزرجي ـ كفاية.
خلاصة الكلام
خلاصة الكلام
في أمراء البيت الحرام لابن زيني دحلان
الصفحه ٢١ : لبث حين
سنحت له الفرصة أن عمل على التخلص من حماته الأكراد ، مستعينا عليهم بملك بيت
المقدس المسيحي
الصفحه ٢٢ : في القاهرة دبرت بمعونة ملك بيت المقدس
لإعادة الدولة الفاطمية ، وسرعان ما قضى عليها وقبض على زعمائها
الصفحه ٥٤ :
وهم أهل بيت علم وعفاف ـ قالوا : تظلم إنسان إلى الحسين بن سلامة بهذا
الوادي ، وهو سائر في مدينة
الصفحه ٥٧ : (١) ، وبيت عز ، وحصن الشعر (٢) ، وهو عظيم ، وحصن نور (٣) ، والنقيل والسحول (٤) ، وهو الموضوع الذي ينسج فيه
الصفحه ٦١ :
__________________
(١) الصليحيون : ١١٣
ـ ٢١١.
(٢) في الأصل : أسعد
وقد نسب الأزدي البيتين إلى الشاعر حسين القمي.
(٣) هذا من هامش