الصفحه ١٠١ : الغارات آخر بني مسعود .. ثم ولي بعد
الداعي محمد بن سبأ ، ولده عمران ، ثم توفي (٨). وصفت البلاد بعده لآل
الصفحه ١١٤ : لآل نجاح. واحتفر سعيد بن نجاح نفقا بين دور ملاعب ،
كان يسكنها (١) أكثر الأوقات.
ثم كتب سعيد من
زبيد
الصفحه ١٧٥ : الحسين الشطرنج ، ثم انتقل إلى ملاعبة أبيه ، فاغتبط به ،
وأطلعه على رأيه في الدولة ، وأنه يتشيع لآل نجاح
الصفحه ٢٢٦ :
بسلخ اليمن عن بقية الدولة. يقول ابن خلدون : واختار المأمون ابن زياد لما
عرف عنه من شدة بغضه لآل
الصفحه ٢٩٦ : .
(٢) والنص الذي يدل
على أن النساخ أضافوه إلى كتاب عمارة (في ص ٥٠) هو عبارة : «وصفت بعده لآل زريع
إلى أن
الصفحه ٣١٤ :
ولم أحاول أن
أتتبع التاريخ التالي لآل سليمان (١) ، ولكني وجدت لهم ذكرا في سيرة الإمام المتوكل يحيى
الصفحه ٢٦٥ : (٤) (ص ٦٩٥) ورد بها البيت على النحو الآتي :
من علم
الأسود المخصي مكرمة
أقومه البيض
أم
الصفحه ٤٣٥ : بور : ٧٨
بون : ١٧ ،
٢٣٦
بيبرس : ٥٧ ،
٢٥٦ ، ٢٦٠
بيت عز : ٥٧
، ٢٥٦ ، ٢٥٩
بيت الفقيه :
٢٥٤
بيت
الصفحه ١٤٦ : (٥) وحدثني غيرهم : أن المحمول من أعماله إلى بيت ماله (٦) في كل سنة ستون ألف دينار ، وأن المحمول من بيت مولاته
الصفحه ٢٢٥ : اتصالات شخصية تركت أثرا في نفوس الناس
هناك ، ذلك الأثر هو حب علي وآل بيت النبي ، وهذا هو الذي دعا الإمام
الصفحه ٢٦٦ :
__________________
(١) هذان البيتان من
قصيدة عمرو بن يحيى الهيثمي (وليس أسعد كما قال عمارة / كاي : ١٦) ، لأن هذا
الشاعر له عدة
الصفحه ٢٩٨ : همدان
الكبيرة.
حاشية
[٦٤] : انظر طبعة
ديترصي لديوان المتنبي ص ٤٠٢ ، وقد أثبتنا من البيت شطره الثاني
الصفحه ٣٠٦ : جياشا كان يلقب بالعادل أبي
الطامي ، ومن الشعر الذي أورده الجندي مما ألفه جياش البيتين التاليين
الصفحه ١٠٨ :
به ، ويقترحه ، ويكرم أهل الأدب والفضل. وربما قال البيت من الشعر
والأبيات.
ورأيته في يوم
عيد وقد
الصفحه ١٢٨ : وخمس [٧٩] مئة (٨).
__________________
(١) في الأصل : بيت.
(٢) في الأصل : بيت.
(٣) في الأصل