الصفحه ٣٧٥ : ، وقد فعلت الخيرات
الكثيرة فى" شهريار كوه" وأمرت بإنشاء تكية فى مدينة سارى فى محلة
قراكوى والتى كانت
الصفحه ٥ : الاتجاه بشعور الانتماء الذى يلازم المؤرخ كإنسان تجاه مسقط
رأسه أى المدينة التى ولد فيها أو الإقليم الذى
الصفحه ٥١ : الدولة وأعيان المدينة وشاء القدر أن يكون صاحب البيت مريضا
فأسرع إليه الكبش وتسبب فى حرقه مع بضعة أشخاص من
الصفحه ٦٨ : الصحابة بالهجرة إلى المدينة ، فقالوا يا رسول الله ليس
لنا فى المدينة مال ولا عقار فكيف تتأتى معيشتنا فنزل
الصفحه ٧٧ : بها ، تحرك"
منوجهر" من طبرك إلى المدينة حيث اتخذ من أسوارها حصنا ، وكانت المدينة آنذاك
فى مواجهة الملك
الصفحه ٨٤ : قائد ولا إنسان يشبهك ، فقال
: اعلموا أنى إنسان من خواص ملك الدنيا ومن أقربائه وجئت إلى مدينة طوسان من
الصفحه ٨٦ : الأمر وحينما كانوا يضعون أساس مدينة آمل كان هناك رجل صاحب
عيال يملك مساحة من الأرض تقدر ب جريب وكان
الصفحه ٩٠ :
وسطهم وجعلوا
أرواحهم فى طاعته وأتباعه فلما أقام الإصفهبد فرخان الكبير مدينة سارى وجدوا ذلك
الحائط
الصفحه ٩٣ : المدينة
فسأله الطبرى ثانية ماذا يقولون فى مدينتك للدامن؟ قال" دامن" فسأل
ثالثة ماذا يقولون للجيب؟ فقال جيب
الصفحه ١٢٧ : وإلى حمام مكة المعظمة ، وكان يخرج
لمساكين مكة طاقم من الحرير وإلى طيبة مدينة الرسول عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢١٠ :
وبالملائكة
الأحرار محروس
وعند ما صرف الرضا
من أمامه أرسل إلى المدينة وأحضر ابنه الذى كان الشيعة
الصفحه ٢١٤ : الناحية أيضا ،
فبلغ هذا الخبر مازيار فى سارى فجمع الجند وحضر إلى آمل فأغلق أهالى المدينة
البوابات وأحضروا
الصفحه ٢٥٤ : وكتبوا سرا بهذه الأوضاع" لمحمد بن زيد" واستدعوه
فجمع" محمد بن زيد" الجيش من الأطراف ووصل إلى مدينة" سارى
الصفحه ٢٧٨ : إلى بأى رثت ، فمضى الحسن بن القاسم فى عقبه ، فأمسكوا به
وأحضروه إلى آمل ، وأرسلوه من المدينة إلى قلعة
الصفحه ٢٩٢ : من المدينة والتحما معا فى
حرب وفى النهاية هزموه ، وتقدم أبو جعفر لورنايج إلى ما كان ليقبض عليه فضربه