الصفحه ٩٥ : إليه وقل له يحررنى
وهذه المعاجين الثلاث إحداها أن يأكلها كى يدفع الشيب ثانيها لهضم الطعام وثالثها
لقوة
الصفحه ٨٥ :
عهدنا ـ عهد الكاتب ـ ويدعى الآن "شارستان مرز" ، وأمر بعد ذلك بأن
ينتقلوا إلى المدينة الموجودة الآن فجا
الصفحه ٥٢ :
وذات يوم على سبيل
النظر والاستطلاع طلع فوق شجرة كانت على مشارف تلك المدينة وفصّل أمر الكبش
والجارية وما
الصفحه ٨٧ : يتم التصرف فى ملكه بعد ذلك.
" مدينة تريجة"
يشتق اسمها
من" توران جير" وكان فى عهد" فرخان" الكبير
الصفحه ٢٨٧ :
فقال : ليس لدى
خبر عن هذا الأمر ، لنمض إلى المدينة ولنقف على الأمر ، فلما وصلا إلى المدينة كان
الصفحه ٤٨ : الدهر لقد سمعت ذات وقت أنه كانت توجد مدينة فى إحدى
الجزر كانت تتمتع بالخصب والأمن وكان لتلك المدينة ملك
الصفحه ١٨٨ : وولى مدة ثلاثة أعوام ، وكان قد خرج فى المدينة والحجاز
بعض الطالبيين من أتباع «الحسين بن على» المعروف
الصفحه ٢١٥ : يأمر بها"" وقوهيار بن قارن"
الذى كان أخوه ، كان يجد ليل نهار للاستيلاء على المدينة بالحرب وكان مازيار
الصفحه ٥٠ : على جانب هذه المدينة وكنت أنظر إلى داخل
قصر هذه المدينة ، فرأيت شاة تخص ابن مليكها وكانت تنطح بنتا من
الصفحه ٧٥ : يأتى ذكره كان ملكا على طبرستان ، فأمر باو الذى كان من مشاهير
البلاط أن يقيم مدينة فى موضع قرية" أوهر
الصفحه ٢٠٧ :
أحضر الإمام"
عليا بن موسى الرضا" عليهما السلام من مدينة الرسول صلاة الله عليه إلى
خراسان وأعطاه
الصفحه ٢٩٤ : الفقيه وعباس بن قابوسان إلى ما كان بالأحداث وأننا
قادمون لمددك ، فأجابهم ما كان لا تخرجوا من المدينة ولا
الصفحه ٣١٠ :
الجيش من نيسابور وحضر إلى جرجان وبعث بفائق الخاص إلى طريق قومش وقام مؤيد الدولة
بمحاصرة مدينة جرجان
الصفحه ٣٤١ : فخاف الإصفهبد وكان قجفر فى مدينة الرى فتسلل
أحد الفرسان وحضر إلى الإصفهبد وقال له إن أخاك رجل سىء وحاقد
الصفحه ٣٥٥ : المؤن
فلم يسمعا لكلام ذلك الشيخ ومضيا إلى مدينة الرى لدى السلطان محمود ولما وصل
الإصفهبد إلى السلطان